ارتياح بأوساط الشغيلة التعليمية بعد إسقاط "نظام التعاقد"
استبشر مجموعة من نساء ورجال الذين كانوا يسمون أنفسهم ب"الأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد"، خيرا بعدما أكدت الحكومة أمس الخميس خلال اجتماع لها أنهم أصبحوا يحملون وبشكل رسمي صفة "موظفون عموميون".
وعبر العديد من الأساتذة والأستاذات عن يعادتهم بهذا القرار الذي وصفوه بالجرئ الذي اتخذته الحكومة، لاسيما في هذه الظرفية التي تعرف شبه احتقان وتوتر بين وزارة التربية الوطنية وتنسيقيات التعليم. واعتبروا في تدوينات وتعاليق على المنصات الاجتماعية أن هذه بداية مبشرة وتنم عن حسن نية من قبل الحكومة، داعين إياها إلى حل كل الملفات العالقة منذ سنوات لتكتمل فرحة نساء ورجال التعليم الذين لازالت بعض الفئات منهم تعاني. وجدير بالذكر أن مصطفى بايتاس، الناطق الرسمي باسم الحكومة، قال في الندوة الصحفية التي أعقبت المجلس الحكومي، أمس الخميس، إن هناك إرادة قوية للحكومة لإنهاء التعاقد وهو ماتم من خلال المصادقة على مشروعي قانونين لإنهاء التعاقد في قطاع التعليم اليوم في اجتماع المجلس الحكومي.
إقــــرأ المزيد
آخر الأخبار
- 11:37 تفاصيل تورّط رجال أعمال في الإستيلاء على أملاك غابوية
- 11:18 مقرر أممي يتلقى شكوى من منظمة صحراوية بسبب العبودية في تندوف
- 11:00 تقديم 152 شخصا أمام العدالة على خلفية أحداث الفنيدق
- 10:42 كمين يطيح بتاجر مخدرات بسيدي سليمان
- 10:23 نقابة.. الدخول المدرسي يعاني من اختلالات ونقائص عديدة
- 10:14 الخراطي: استيراد العجول لن يكون حلا لضمان السيادة الغذائية
- 10:04 الحكومة تقنن تسويق الصلصات المحلية والمستوردة