التحقيق في اختفاء مجوهرات أول ضحية لـ"كورونا" من مستشفى ابن رشد
فتحت النيابة العامة تحقيقا في شكاية تقدمت بها عائلة أول ضحية توفيت بفيروس "كورونا" بالمغرب منذ سنة، بعد فقدان مجموعة من المجوهرات التي كانت معها بعد وفاتها بالمركز الإستشفائي الجامعي ابن رشد بمدينة البيضاء.
وذكرت مصادر صحفية التي أوردت الخبر، أن النيابة العامة لدى القطب الجنحي عين السبع كلفت الضابطة القضائية للأمن بالإستماع إلى ابنة الهالكة بخصوص حلي والدتها التي فقدت في ظروف غامضة، ورفض المستشفى تسليمها للعائلة. مضيفة أن المشتكية أكدت أنها رفضت تسلم جزء من الحلي التي تخص والدتها، مطالبة بجميع الحلي التي كانت بحوزتها، قبل أن ترفض تسليمها أي شيء بعد ذلك.
وأشارت المشتكية، إلى أنها سبق أن تقدمت بشكاية في الموضوع إلى إدارة المستشفى، لكنها لم تقم بأي إجراء قانوني لإنصافها وتسليمها أغراض والدتها المتوفاة، ما دفعها إلى اللجوء إلى القضاء.
وكان المستشفى الإقليمي "ابن باجة" بتازة، قد شهد حالة استنفار بعد تعرض مجموعة من المرضى والموتى للسرقة خصوصا بجناح "كوفيد-19"، ما دفع بالوكيل العام بمحكمة الإستئناف بالمدينة، إلى أمر الشرطة القضائية بالبحث في وقائعها.
إقــــرأ المزيد
آخر الأخبار
- 14:04 المغرب يُنافس الإنتاج الإسباني في تصدير القرع إلى فرنسا
- 13:31 بوريطة يُناقش مع نظيره الروسي القضايا الدولية والإقليمية
- 13:06 الشيبي والشحات يطويان صفحة الخلافات
- 12:01 لارام تُروّج لعروضها في تونس
- 11:45 وفاة سفير المغرب السابق بروسيا عبد القادر لشهب
- 11:28 تراجع حاد في إنتاج السكر بالمغرب
- 11:13 رحلات جوية بالمغرب مهددة بالإلغاء بسبب إضراب عام بفرنسا