الخارجية البريطانية: عائلة الأسد غير مرحب بها
ارتبط اسم أسماء الأسد بحكم زوجها بشار، لكن مصيرها بعد فرارها وعائلتها من دمشق، بات محل تساؤلات عدة.
وحسب ما نشره موقع “الحرة”، فقد جمدت في مارس 2012 أصول أسماء الأسد، في إطار عقوبات أوروبية أبقت عليها لندن رغم خروجها من الاتحاد الأوروبي، مبررة ذلك بانها “تستفيد من النظام السوري المرتبطة به”، إلا أنها تحمل جواز سفر بريطانيا وغير ممنوعة من دخول الأراضي البريطانية.
وردا على سؤال، مساء أول أمس الاثنين، أمام مجلس العموم، جاء موقف وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي قاطعا، حيث قال “اطلعت في الأيام الأخيرة على تداول إمكان أن تحاول أسماء الأسد التي تحمل الجنسية البريطانية المجيء إلى بلادنا، أؤكد أنها موضع عقوبات وغير مرحب بها”.
ووفق ما نقلته وكالة “فرانس بريس”، قال وزير الخارجية البريطاني، “سأبذل قصارى جهدي لضمان عدم إقامة أي من أفراد هذه العائلة في المملكة المتحدة”.
وقبل ذلك، أوضح المسؤول الكبير في الحكومة العمالية بات ماكفادن، أن السلطات “لم تجر أي اتصال ولم تتلق أي طلب لمجيء زوجة الأسد إلى المملكة المتحدة”.
إقــــرأ المزيد
آخر الأخبار
- 10:10 الميلودي المخارق على رأس الاتحاد المغربي للشغل لولاية رابعة
- 10:09 الناخبون الألمان يتوجهون إلى صناديق الاقتراع لانتخابات "البوندستاغ"
- 09:38 ريال مدريد يستضيف جيرونا سعيا للإلتحاق بالصدارة
- 09:03 توشيح السفير السابق للأرجنتين بالمغرب بالحمالة الكبرى للوسام العلوي
- 08:33 فاس...حجز كميات من اللحوم الفاسدة مهيأة لإعداد النقانق
- 07:35 أخنوش يجري مباحثات دبلوماسية بباريس
- 06:45 توقعات أرصاد المغرب لطقس الأحد 23 فبراير