بعد اتهامها بسرقة "البلغة المغربية".. دار الأزياء الفرنسية تتخذ هذا القرار
دفعت الحملة التي شنها رواد مواقع التواصل الإجتماعي على دار الازياء الفرنسية "بالنسياغا" عقب اتهامها بالإستيلاء على الموروث المغربي، بسحب "البلغة" من متاجرها.
وأطلقت دار الأزياء الفرنسية الشهيرة، أصنافا متنوعة من البلغة المغربية لصيف 2024، بأشكال مغايرة وعليها توقيع "بالنسياغا" مقابل سعر يصل إلى 995 دولار. وعلى إثرها، طالب فئة عريضة من النشطاء المغاربة، وزارة الشباب والثقافة والتواصل، بالتحرك، لحماية التراث المغربي، و"الصناعة التقليدية المغربية من السرقة"، متهمين "بالنسياغا" بأنها تفتقر لـ"الإبداع".
وكانت وزارة الشباب والثقافة والإتصال، قد أعلنت في وقت سابق عن شروعها في إعداد استراتيجية لحماية الموروث الثقافي للمملكة من "القرصنة الأجنبية".
بالنسياغا
دار أزياء فرنسية مقرها في باريس تأسست عام 1917 على يد المصمم الإسباني "كريستوبال بالنسياغا"، وهي مملوكة لشركة "كيرينغ" متعددة الجنسيات.
إقــــرأ المزيد
آخر الأخبار
- 13:31 بوريطة يُناقش مع نظيره الروسي القضايا الدولية والإقليمية
- 13:06 الشيبي والشحات يطويان صفحة الخلافات
- 12:01 لارام تُروّج لعروضها في تونس
- 11:45 وفاة سفير المغرب السابق بروسيا عبد القادر لشهب
- 11:28 تراجع حاد في إنتاج السكر بالمغرب
- 11:13 رحلات جوية بالمغرب مهددة بالإلغاء بسبب إضراب عام بفرنسا
- 11:04 لهذا السبب يتجه المغرب لإستيراد زيت الزيتون البرازيلي