مراكز الفحص والعلاج للمغرب تتكفل بشكل كامل بجزء من المرضى المصابين بداء السرطان بالمستشفى الجامعي بوجدة
أعلنت مجوعة "مراكز الفحص والعلاج للمغرب" عن التزامها بمعالجة بعض مرضى السرطان في وجدة، عن طريق مركز الكندي الشرقي، وذلك تعبيرا منها عن "حس التضامن والتعبئة تجاه الوطن" في ظل أزمة كورونا.
وحسب بلاغ للمجموعة توصل موقع "ولو.برس" بنسخة منه، فإنه تم إبرام شراكة بين مركز الحسن الثاني للأورام في وجدة، ومركز الكندي الشرقي، كجزء من مشاركة المجموعة في جهود التضامن الوطني.
وأضاف البلاغ أن "حالة الطوارئ الصحية تلزم المغاربة بالبقاء في منازلهم كإجراء وقائي، وهذا الالتزام بالحد من السفر داخل المدن وفيما بين المدن يشكل عقبة رئيسية للأشخاص المصابين بالسرطان، والذين لا يستطيعون في بعض الأحيان السفر إلى مدن أخرى من أجل الحصول على الرعاية اللازمة في المستشفيات العامة"
ومن أجل تجنب الانعكاسات السلبية لهذه الظروف الاستثنائية على المرضى في المنطقة الشرقية، يوضح البلاغ ذاته، فإن المجموعة "تتكفل بجزء منهم وبشكل كامل لكل من العلاج الإشعاعي والعلاج الكيميائي، نظرا لتوفرها على الوسائل اللازمة للعلاج والمتابعة والاستشفاء".
إقــــرأ المزيد
آخر الأخبار
- 11:05 الأزرق لـ"ولو": أهمية مدونة الأسرة في ارتباطها بإمارة المؤمنين
- 10:45 تعاون مغربي ألماني في مجال الأغدية والزراعة
- 10:30 كريمة بنيعيش: العلاقات المغربية الإسبانية نموذج للشراكة الاستراتيجية المتكاملة
- 10:26 بركان .. حزب التجمع الوطني للأحرار يعقد لقاءً إقليمياً لتقييم الحصيلة التنموية
- 10:07 قانون الإضراب ينزل الحقوقيين للشارع
- 10:00 جماعة القنيطرة تواجه أزمة مالية تهدد بالإفلاس وسط تراكم الديون القضائية
- 09:40 صراع أوروبي على النجم المغربي إبراهيم دياز