- 13:00كاترينا سينياكوفا وسيم فيربيك يتوجان بلقب الزوجي المختلط في ويمبلدون 2025
- 12:35مغربي يتسبب في منع فيتا كلوب الكونغولي من الإنتدابات
- 12:00الهلال يكافئ عبد الرزاق حمد الله
- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
تابعونا على فيسبوك
آراء المغاربة حول امتناع المخابز عن توفير حلويات رأس السنة
بالتزامن مع واقعة جريمة القتل التي شهدتها منطقة إمليل بضواحي مراكش وراح ضحيتها سائحتين شابتين إسكندنافيتين، والتي تأتي قبيل أيام قليلة من احتفال العالم بحلول بالسنة الميلاية الجديدة، تناقل رواد مواقع التواصل الإجتماعي إعلانات لمخابز، تقاطع إنتاج حلوى الإحتفال بهذه المناسبة.
ونشرت مخباز بكل من مدينتي أكادير وأيت ملول، إعلانات تؤكد فيها أنها لن تحضر حلويات رأس السنة، من قبيل "مخبزة ريحانة: لا توجد حلويات رأس السنة وشكرا"، و"تخبر مخبزة (pain de mie) زبنائها الكرام أن حلويات رأس السنة لا تتوفر لدينا وشكرا"، بل ذهب صاحب مخبزة شهيرة بأيت ملول إلى أبعد من ذلك حين نشر على صفحة المخبزة بموقع "فيسبوك" عبارة مقتضبة تقول: "لا نحتفل بأعياد الميلاد النصرانية".
وقسمت هذه الخطوة "الفيسبوكيين" إلى صنفين، فمنهم من ربطها بـ"جريمة شمهروش" مقرين بخوف أرباب المحلات من أعمال إرهابية من الممكن أن تستهدف محلاتهم برأس السنة الميلادية. في حين ذهب البعض الآخر إلى أن مقاطعة بيع حلوى رأس السنة الميلادية، هو موقف له خلفيات دينية وإيديولوجية متطرفة، ويجب معاقبة أصحاب هذه المحلات لأنهم ينشرون العداوة وسط المجتمع، عوض نشر قيم التسامح بين الأديان.