- 13:00كاترينا سينياكوفا وسيم فيربيك يتوجان بلقب الزوجي المختلط في ويمبلدون 2025
- 12:35مغربي يتسبب في منع فيتا كلوب الكونغولي من الإنتدابات
- 12:00الهلال يكافئ عبد الرزاق حمد الله
- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
"أخنوش" يحمل حكومة "البيجيدي" مسؤولية ارتفاع الأسعار
أرجع رئيس الحكومة "عزيز أخنوش"، خلال جلسة المساءلة الشهرية لرئيس الحكومة بمجلس النواب، يومه الإثنين 18 أبريل الجاري، ما يعيشه المغرب من ارتفاع في الأسعار، لاسيما بعد تحرير أسعار المحروقات، إلى حكومة "العدالة والتنمية" في ولايتيها السابقتين.
وخاطب "أخنوش"، رئيس المجموعة النيابية لـ"البيجيدي" عبد الله بوانو، قائلا "داكشي لي كاتقول راه كذوب"، في إشارة منه إلى هوامش الربح التي تحققها شركات المحروقات، وتابع في تعقبيه أن مداخلة "بوانو" تحمل مغالطات بشأن المعطيات التي قدمتها "ليلى بنعلي"، وزيرة الإنتقال الطاقي في ندوة لها الأسبوع الماضي. مضيفا أن "حزب العدالة والتنمية يحاول إعادة دعم المحروقات إلى صندوق المقاصة بعدما كان سببا في إخراجها لكن إذا كان رئيسكم (في إشارة لبنكيران) متفقا على ذلك فأنا ليس لدي مشكل، ولا أظنه متفق على ذلك".
وأوضح أن "حزب العدالة والتنمية منذ سنتين يقوم بترويج أسطوانة هامش الربح بالمحروقات لكن نتائج الإنتخابات الأخيرة كانت خير دليل على كذبهم". وأردف بالقول: "سمحولي نقوليكم المغاربة راه هاد الحزب هو لحرر الأسعار وحرر أسعار المحروقات ومدة 10 سنوات وهوما حاكمين ومقدروش يوفرو مخزون استراتيجي للمحروقات". متهما حزب "المصباح" الذي قاد الحكومة السابقة بـ"محاولة" التسبب في كارثة بسبب صمته في آخر لحظة من عمر الولاية السابقة عن موضوع انتهاء عقد الغاز مع الجزائر.
وشدد رئيس الحكومة، على أن الأزمة اليوم مستورة وناجمة عن قلة الموارد الأولية، فالأسعار ملتهبة وأثمنة المحروقات بلغت مستويات خيالية، والحرب في أوكرانيا لها آثارها، والمغاربة يتابعون ما يجري ولا يحتاجون لمن يكذب عليهم.