- 13:00كاترينا سينياكوفا وسيم فيربيك يتوجان بلقب الزوجي المختلط في ويمبلدون 2025
- 12:35مغربي يتسبب في منع فيتا كلوب الكونغولي من الإنتدابات
- 12:00الهلال يكافئ عبد الرزاق حمد الله
- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
أكاديمي شيلي يكشف الوجه الحقيقي لجبهة "البوليساريو"
أكد "رافاييل بيزارو"، أحد داعمي جبهة "البوليساريو" الإنفصالية وعرابيها الجزائريين، في مقال نشرته المجلة الشيلية "ElSiete.cl La Revista"، عنونه بـ"الخداع الذي تعرضنا له: الوجه الحقيقي لجبهة البوليساريو"، أنه أصيب "بخيبة أمل" إثر المغالطات التي يتم الترويج لها من أجل التستر على "انتهاكات حقوق الإنسان وتحويل المساعدات الإنسانية والإختطاف والإحتجاز" بمخيمات تندوف.
واعترف الأكاديمي الشيلي، بأنه كان ضحية، قبل عدة سنوات، لأكاذيب الإنفصاليين الذين حاولوا إيجاد موطئ قدم لهم داخل المنظمات غير الحكومية الشيلية من خلال الترويج لخطابات قائمة على التضليل تستهدف فلول ديكتاتورية "أوغستو بينوتشي". مسلطا الضوء على الأكاذيب التي يروجها "إستيبان سيلفا"، أحد داعمي الإنفصاليين. مشيرا إلى أنه كان ضحية للتضليل والخداع، وذلك بعد أن اكتشف تلاعب قادة "البوليساريو" بالمساعدات الإنسانية الأوروبية الموجهة إلى المحتجزين، واضطهادهم للمنشقين واعتقال بل وتصفية أعضاء في الحركة.
وأضاف المتحدث ذاته: "أعترف بخطئي بسبب التضليل وأعتذر لأولئك الذين أسأت إليهم لمجرد أنهم أوضحوا موقف المغرب، وذلك بسبب دفاعي الأعمى عن قضية اعتقدت أنها عادلة وتبين أنها ليست كذلك". لافتا إلى أن تأسيس حركة "صحراويون من أجل السلام"، التي تضم أعضاء سابقين في "البوليساريو"، كشف أن القادة الإنفصاليين "أمروا بسجن وتعذيب وتصفية كل من أبدى أي مؤشر على الإنشقاق". مردفا "في نهاية المطاف، أدركنا نحن الذين آمنا بمشروع تحرري، أنه تم التلاعب بنا واستغلالنا من قبل قادة من الفاسدين والمرتزقة".
وزاد الناشط الحقوقي: "أقول الآن بوضوح وبدون قراءة مزدوجة إنني أدعم بالكامل المقترح الذي قدمه المغرب إلى الأمم المتحدة لحل النزاع حول الصحراء لسبب بسيط هو أنه الإقتراح الأكثر جدية والأكثر مسؤولية. أدعم هذا الحل الإنساني والشامل الذي سيجلب السلم والتقدم للمنطقة وساكنتها". مؤكدا أنه قرر تكريس ما تبقى من حياته "للإسهام في إدانة انتهاكات حقوق الإنسان، لا سيما لصالح أولئك الذين أدين لهم. هؤلاء الأشخاص الذين تم اختطافهم واحتجازهم في مخيمات تندوف والذين أسأت إليهم وتواطأت ضدهم في السنوات الماضية. أعتذر لهم مرة أخرى".