- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
- 12:16رسميا.. ميلان يتعاقد مع النجم الكرواتي لوكا مودريتش
- 19:01الأهلي المصري ينفي تلقي عروض لضم أشرف داري
- 18:28زكريا الوحدي يشعل صراعًا فرنسيًا بين مارسيليا ورين
تابعونا على فيسبوك
اتفاقية شراكة بين وزارة الشباب والثقافة وبنك المغرب
وقّع "محمد مهدي بنسعيد"، وزير الشباب والثقافة والتواصل، ووالي بنك المغرب "عبد اللطيف الجواهري"، يومة الجمعة 25 أبريل الجاري في رواق بنك المغرب بالمعرض الدولي للنشر والكتاب بالرباط، اتفاقية شراكة تقضي بمنح الشباب امتيازات في إطار مشروع "جواز الشباب".
وبموجب هذه الإتفاقية، سيستفيد حاملو "جواز الشباب" من زيارات مجانية إلى متاحف بنك المغرب ومن أسعار مخفضة لشراء المؤلفات والمعروضات الأخرى بمتاجر هذه المتاحف. كما يلتزم بنك المغرب بالمشاركة في الأنشطة التواصلية والترويجية لـ"جواز الشباب" من خلال فضاأت متاحفه.
وقال "بنسعيد"، إن هذه الشراكة تسعى إلى رفع تحد كبير يكمن في إدماج المزيد من الشباب في سوق الشغل. ونوّه بالجهود التي يبذلها بنك المغرب لصالح الشباب، مؤكدا أن الحكومة انخرطت في هذا المجال بهدف توطيد كفاأت هذه الفئة من المجتمع حتى تكون مهيأة بشكل أفضل لمواجهة متطلبات سوق الشغل.
من جهته، أبرز "الجواهري" أن بنك المغرب يفتح أبوابه ومتاحفه ومؤلفاته أمام للشباب، لافتاً إلى أن الأمر يتعلق باستثمار في مستقبل البلاد.
وأضاف والي بنك المغرب، أن هذه الإتفاقية ستُمكّن من توسيع نطاق التعاون بين الطرفين من خلال المؤسسة المغربية للثقافة المالية، بهدف تعزيز عملها الذي يستهدف أصلا الشباب والنساء والعالم القروي، من أجل تقديم مزيد من الخدمات المالية والولوج إلى التكوين المالي.
وتعكس هذه الإتفاقية، التي تندرج ضمن البرنامج الشمولي والمندمج "جواز الشباب"، إلتزام بنك المغرب بتحسين الشمول المالي للشباب وضمان ولوجهم إلى العرض الثقافي لمتاحف المؤسسة.
ويُعدّ "جواز الشباب"، المتاح في الصيغة الرقمية عبر التطبيق المخصص له، مبادرة وطنية تستهدف جميع الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و30 سنة، وتُوفّر لهم منصة فريدة للإستفادة من أنشطة ثقافية وتعليمية واجتماعية ومهنية، بهدف تسهيل اندماج وتنقل هذه الشريحة من المجتمع، وكذا ولوجها إلى العرض الثقافي.