- 13:00كاترينا سينياكوفا وسيم فيربيك يتوجان بلقب الزوجي المختلط في ويمبلدون 2025
- 12:35مغربي يتسبب في منع فيتا كلوب الكونغولي من الإنتدابات
- 12:00الهلال يكافئ عبد الرزاق حمد الله
- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
تابعونا على فيسبوك
استئناف الحوار بين وزارة التعليم والنقابات
تم يومه الخميس 24 أبريل الجاري، استئناف جلسات الحوار بين وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة والنقابات التعليمية الخمس.
وأكد "عبد الناصر نعناع"، عضو المكتب الوطني للنقابة الوطنية للتعليم المنضوية تحت لواء الكونفدرالية الديموقراطية للشغل، أن لقاء اليوم مع الوزارة كان محوره الأساسي الحركة الإنتقالية، مشيراً إلى أن مشروع الحركة الإنتقالية الذي جاءت به الوزارة لا يتضمن عدداً من الفئات التي تم الاتفاق عليها مسبقا بأن تكون في قرار واحد.
وأوضح "نعناع"، أن عدم إدراج هذه الفئات، كالمبرزين والعاملين بمراكز التكوين مخالف لمقتضيات المادة 63 من النظام الأساسي التي تنص صراحة على أن الحركة الإنتقالية للموظفين ستنظم بقرار، بمعنى إحداث قرار واحد يهم الجميع. مضيفاً أن الوزارة قدمت في هذه المسودة قضية جديدة لم تناقش طيلة الفترات السابقة، وهي مسألة حركية الموظفين والأساتذة بمدارس الريادة، وهو ما دفع النقابات إلى تسجيل ملاحظاتهم في بداية الإجتماع على المستوى المنهجي.
وتابع عضو مكتب النقابة الوطنية للتعليم، أن أولى الملاحظات المطروحة من طرف النقابات ، كانت من الناحية القانونية، إذ أننا نتحدث عن قرار يهم جميع الفئات، ومن الناحية المنهجية فإن الوزارة كانت تشرك في اللقاءات السابقة أطرفاً أخرى لها علاقة بالحركات الإنتقالية. متسائلاً عن مدى قدرة الفريق المفاوض باسم الوزارة على الحسم في عدد من القضايا دون الرجوع إلى جهات أخرى داخل الوزارة.
وخلص المتحدث ذاته، إلى أنهم اتفقوا مع الوزارة على أن ترسل للنقابات مشروع قرار للحركة الإنتقالية فيه جميع الفئات المدرجة، دون إغفال أي منها على أساس عقد لقاء آخر يوم 6 ماي المقل، من أجل الحسم النهائي في الحركة الانتقالية لنساء ورجال التعليم بمختلف فئاتهم.