- 13:00كاترينا سينياكوفا وسيم فيربيك يتوجان بلقب الزوجي المختلط في ويمبلدون 2025
- 12:35مغربي يتسبب في منع فيتا كلوب الكونغولي من الإنتدابات
- 12:00الهلال يكافئ عبد الرزاق حمد الله
- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
تابعونا على فيسبوك
اعتماد خريطة المغرب بدون صحرائه.. حملة لمقاطعة الشركات الفرنسية
تمر العلاقات المغربية - الفرنسية منذ مدة ليست بالقصيرة بأزمة لم تعد صامتة، خاصة بعد رفض المغرب قبول المساعدة الفرنسية لإنقاذ منكوبي زلزال الحوز، ما دفع بشركات فرنسية إلى استفزاز المملكة واعتماد خريطة المغرب بدون صحرائه، الأمر الذي حدى بنشطاء مواقع التواصل الإجتماعي، إلى إطلاق حملة لمقاطعتها.
الشركات المعنية بالحملة
دعا النشطاء إلى مقاطعة أنشطة ومنتجات شركات تحتكر حصة الأسد مهمة في مجال عملها في السوق الوطني، كشركة "دانون" و"طوطال" و"سانلام" و"أكسا" للتأمين، وشركات أخرى فاعلة في القطاع البنكي والتمويل "BMCI" وشركة "ADA" للقروض الصغرى. إضافة إلى مجموعات اقتصادية كبرى مهيمنة داخل النسيج الإقتصادي الوطني، كسلسلة متاجر "كارفور"، فضلا عن شركات فاعلة في مجال الإتصالات كشركة "BOUYGUES"، وأخرى متخصصة في حجز تذاكر السفر كمنصة "EASYJET".
وشهدت مرحلة تدبير كارثة الزلزال بمنطقة الحوز في المغرب بوادر ومؤشرات زلزال آخر على مستوى العلاقات بين المغرب وفرنسا، وهي العلاقات التي كانت تعرف نوعا من البرود خلال السنوات الأخيرة بفعل عدة أسباب، لكن رد فعل الإعلام والنخب السياسية الفرنسية، وفي مقدمتها الرئيس إيمانويل ماكرون، كشف عن هوة حادة في العلاقات، كما خلق شروط أزمة جديدة تضاف تبعاتها إلى الأزمة القديمة.