- 13:00كاترينا سينياكوفا وسيم فيربيك يتوجان بلقب الزوجي المختلط في ويمبلدون 2025
- 12:35مغربي يتسبب في منع فيتا كلوب الكونغولي من الإنتدابات
- 12:00الهلال يكافئ عبد الرزاق حمد الله
- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
تابعونا على فيسبوك
"الأحرار": نتعرض لهجوم مجاني من طرف مجموعة من القوى السياسية
وجه حزب "التجمع الوطني للأحرار"، يومه الأربعاء فاتح شتنبر الجاري، اتهاما لمجموعة من القوى السياسية بمهاجمته بشكل مجاني لعدد من الأسباب.
وفي هذا السياق، قال "لحسن السعدي"، رئيس الفيدرالية الوطنية للشبيبة التجمعية، ووكيل لائحة "التجمع الوطني للأحرار" بدائرة تارودانت الشمالية، في ندوة صحفية نظمها الحزب محليا بمدينة تارودانت، إن الحزب اليوم يعرف جاذبية قوية، بسبب منهجيته في العمل طيلة السنوات الخمس الأخيرة، وهو ما يعرضه اليوم لهجوم مجاني من طرف مجموعة من القوى السياسية.
وأضاف "السعدي"، أن "الأحرار" يتواصل مع ساكنة دائرة تارودانت في إطار الحملة الإنتخابية التي تأتي في ظرفية خاصة، عرف فيها "التجمع الوطني للأحرار" وتيرة إيجابية، وحقق المرتبة الأولى في الإنتخابات المهنية، كما استطاع أن يتبوأ المرتبة الأولى على مستوى التغطية في الجماعات المحلية. وزاد قائلا "اليوم يواجه الحزب مجموعة من القوى التي لم تستسغ جاذبية الحزب وقوته ويواجهنا ببرنامج أساسه الإنتقاد والهجوم المجاني ونشر الإشاعة عوض التركيز في التواصل مع المواطنات والمواطنين، وبعض الخصوم يحاولون تبرير فشلهم في إقناع من يترشح بإسمهم أو من يصوت عليهم".
وكان حزب "الأحرار"، قد جدد الثلاثاء، دعوته لكل المناضلات والمناضلين التجمعيين إلى الإستمرار في العمل دون الإنتباه إلى "بكائيات بعض الهيئات التي أخفقت في إقناع المواطنين للترشح بألوانها السياسية". معبرا عن "رفضه كل الإدعاءات والتبريرات التي تقدمها الهيئة السياسية المعلومة لتغطية ارتباكها التنظيمي".
فيما قال "عزيز أخنوش"، رئيس حزب "الحمامة"، خلال لقاء تواصلي مع وكلاء لوائح "الأحرار" بمراكش، إن الحزب بكل منظماته الموازية وروابطه المهنية لا يكترث للتشويش، وأنه ماض في عمله المثمر والدؤوب معتمدا سياسة الإنصات والقرب من جميع المواطنين.