- 13:00كاترينا سينياكوفا وسيم فيربيك يتوجان بلقب الزوجي المختلط في ويمبلدون 2025
- 12:35مغربي يتسبب في منع فيتا كلوب الكونغولي من الإنتدابات
- 12:00الهلال يكافئ عبد الرزاق حمد الله
- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
الداخلية "تجبر" بنكيران على طلب الإعانة لتمويل المؤتمر
دعا عبد الإله بنكيران، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، منخرطي الحزب والمتعاطفين معه إلى المساهمة في تغطية مصاريف عقد المؤتمر الوطني التاسع، المبرمج نهاية الأسبوع الجاري، والتي تُقدر بحوالي 350 مليون سنتيم.
وفي ذات السياق، انتقد بنكيران، ضمن كلمة مصورة بثها مساء أمس الأربعاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وزارةَ الداخلية التي “لم تُمكّن الحزب بعدُ من المنحة الخاصة بتنظيم المؤتمر، التي تصل إلى 130 مليون سنتيم”، متابعا: “أسباب إدارية كانت وراء ذلك، وسنتابع معها الموضوع بطريقة إدارية وودّية، في وقت نقول بأنه من الإيجابي أن يستفيد الحزب من التزامات الدولة تجاه الأحزاب السياسية”.
وكشف زعيم "المصباح"، في إطار الاستعدادات لعقد المناسبة التنظيمية المذكورة، عن توصّل الحزب من منخرطيه والمتعاطفين معه بمساهمات تبدأ من 50 درهما وتصل إلى 50 ألف درهم، معتبرا الأمر “إنفاقا في سبيل الله”.
وفي رسالة مباشرة إلى منخرطي التنظيم، لا سيما التجار منهم والفلاحين والقادرين على المساهمة المادية، قال بنكيران:” أنتم 20 ألف فرد، وإذا قمنا باعتماد 100 درهم فقط لكل واحد فإننا سنصل إلى مليوني درهم، ما دام أن فواتير سيتم أداء مصاريفها بعد انتهاء المؤتمر”.
كما أقرّ بنكيران بأن الحزب “أمام تحدٍّ من أجل جمع المبلغ المالي المقدر بـ130 مليون سنتيم الذي ستوفره وزارة الداخلية لفائدته؛ فهذه الأخيرة تستفسر عمّا إذا كان الأمر يتعلق بمؤتمر عادي أم استثنائي، على الرغم من أن القانون يشير إلى المؤتمر بشكل عام”، مسجّلا “الحرص على تنظيم هذا المؤتمر كل أربع سنوات”.
وناشد المتحدث ذاته منخرطي حزب العدالة والتنمية إلى “الحفاظ على المرجعية ومناصرة الملكية وعدم الاصطدام بالملك، مع الحرص على وضعه في المكانة التي يستحقها؛ فحتى وإن كان هناك انتقادٌ للسياسة فيجب أن يكون بالقاعدة”.