- 13:00كاترينا سينياكوفا وسيم فيربيك يتوجان بلقب الزوجي المختلط في ويمبلدون 2025
- 12:35مغربي يتسبب في منع فيتا كلوب الكونغولي من الإنتدابات
- 12:00الهلال يكافئ عبد الرزاق حمد الله
- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
" العمران" تشارك في المنتدى الحضري العالمي في كوالالمبور
علم "ولو.بريس"، من مصادر مطلعة أن مجموعة العمران، شاركت إلى جانب وزارة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، ووفد مغربي هام، في المنتدى الحضري العالمي الذي انعقد في كوالالمبور من 7 إلى 13 فبراير الجاري.
وقالت نفس المصادر إن المجموعة شاركت في ندوة حول "سياسة المدينة وتنفيذ الأجندة الحضرية الجديدة: التجربة المغربية" التي تم تنظيمها يوم السبت 10 فبراير الجاري، على هامش المنتدى الحضري العالمي في كوالالمبور، حيث عرض الطيب الداودي، عضو المجلس التنفيذي، تجربة مجموعة العمران كأداة للدولة في تنفيذ السياسات العمومية المتعلقة بالإسكان والتهيئة الحضرية. وهكذا، سلط الضوء على دور الفاعلين العموميين في تنفيذ الأجندة الحضرية الجديدة، وعلى الأخص في تنمية المدن الجديدة والأقطاب الحضرية.
وأشارالداودي إلى أن المجموعة تلعب دور القاطرة في هذا المجال من خلال 4 مدن جديدة تمتد على 4833 هكتار، كما أنها مسؤولة عن تنمية 15 قطبا حضريا على امتداد 2814 هكتار. وزاد أنه قد تم تنفيذ هذه العمليات ضمن مقاربة تشاركية كأرضية رئيسية لتظافر الجهود في العمل الإجرائي.
وأضاف أن هذه المقاربة التشاركية تتجسد من خلال خيار استراتيجي للشراكة بين القطاعين العام والخاص والمجتمع المدني في قيادة مشاريع التنمية الحضرية، وفي الإشراف على العمل الاجتماعي في مواكبة البرامج الاجتماعية. معتبراً أن هذه البرامج المندمجة تهدف إلى تمكين المواطنين من بنيات معيشية مندمجة من سكن وتجهيزات ومناطق للأنشطة والتنشيط.
وجدير بالذكر أن ذلك يندرج ضمن سياسة إعداد التراب، كما يرمي إلى تعزيز القدرة التنافسية للمجالات الترابية، وتحقيق التوازن داخل الشبكة الحضرية الجهوية، فضلا عن تقوية الإطار الحضري. حسب الداودي.