- 13:00كاترينا سينياكوفا وسيم فيربيك يتوجان بلقب الزوجي المختلط في ويمبلدون 2025
- 12:35مغربي يتسبب في منع فيتا كلوب الكونغولي من الإنتدابات
- 12:00الهلال يكافئ عبد الرزاق حمد الله
- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
العملاق الفرنسي ألستوم يقيم مصنعا للقطارات بطنجة
كشف موقع "أفريكا أنتلجنس" عن مخططات العملاق الفرنسي "ألستوم"، المتخصص في تصنيع السكك الحديدية، لإنشاء وحدة صناعية في ميناء طنجة المتوسط.
ووفقا لنفس المصدر، فإن "ألستوم"، بعد افتتاح موقع لها في فاس في عام 2020، تنوي دراسة إنشاء وحدة صناعية ثانية في منطقة طنجة المتوسط.
وذكر التقرير الفرنسي أن "ألستوم" مشتركة في منافسة شرسة مع الشركات الإسبانية لتجديد 168 قطارا للمكتب الوطني للسكك الحديدية.
كما أشار التقرير إلى جهود "ألستوم" في جذب انتباه المكتب الوطني للسكك الحديدية المغربي والفوز بصفقة القطارات، خصوصا مع تزايد قوة الشركات الإسبانية في هذا القطاع.
وقد كشفت تقارير سابقة عن نية العملاق الفرنسي للاستثمار في المغرب بهدف إنشاء كيان صناعي لتلبية احتياجات السوق المحلية، وذلك في إطار خطة طويلة الأمد لتطوير خطوط القطارات فائقة السرعة وتلبية متطلبات دول غرب إفريقيا.
وتنص الخطط على تأسيس منظومة لصناعة القطارات في المغرب بحلول عام 2025، بالتعاون مع "ألستوم"، الذي يعتبر اللاعب الرئيسي في هذا المجال في المملكة، مع تحقيق نسبة إدماج تصل إلى 60 في المائة من تصنيع الأجزاء بالكامل في المغرب.
وتعتبر "ألستوم" الاستثمار في المغرب فرصة مربحة نظرا للاحتياجات المستقبلية لقطاع السكك الحديدية والقطارات الكهربائية، حيث يسعى المغرب لتوسيع خطوط القطارات فائقة السرعة بين الدار البيضاء ومراكش وأكادير، وبين الرباط وفاس ومكناس، بالإضافة إلى توسيع نطاق شبكة الترامواي في المدن الكبرى، إلى جانب تطوير شبكة السكك الحديدية في جميع أنحاء المملكة. ولكن ليس هذا هو السبب الوحيد وراء الاستثمار المستقبلي، بل تشمل أيضا البنية التحتية الاقتصادية التي يقدمها المغرب، والتي ستسهم في ربطه بدول غرب إفريقيا، حيث يهدف الحكومة المغربية و"ألستوم" إلى دخول هذه السوق عبر المنتجات المحلية المصنوعة، مع تقدير العملاق الفرنسي للموقع الجغرافي المميز والاستقرار السياسي الذي يتمتع به المغرب.