- 13:00كاترينا سينياكوفا وسيم فيربيك يتوجان بلقب الزوجي المختلط في ويمبلدون 2025
- 12:35مغربي يتسبب في منع فيتا كلوب الكونغولي من الإنتدابات
- 12:00الهلال يكافئ عبد الرزاق حمد الله
- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
المجلس العلمي الأعلى يوجه برقية خاصة إلى أمير المؤمنين
بمناسبة اختتام أشغال الدورة العادية الخامسة والعشرين للمجلس العلمي الأعلى بالرباط، توصل الديوان الملكي الثلاثاء 19 دجنبر، ببرقية ولاء ووفاء مرفوعة إلى أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس، من طرف الأمين العام للمجلس محمد يسف.
وأعرب محمد يسف، في هذه البرقية، أصالة عن نفسه ونيابة عن علماء المملكة، لأمير المؤمنين "عن أزكى آيات الطاعة والولاء، وأسمى عبارات الإخلاص والوفاء ملتزمين بالتجند الكامل للسير وراء خطوات جلالتكم في إنجاز الصالحات، والإفراح بالمبرات، في أفق تثبيت أمن واستقرار هذا البلد وصون وحدته وحفظ انسجامه، رفعة لهذه الأمة إلى أعلى مقام في دينها وأسنى منتدى في دنياها، يسمو بها إلى ما ترسمون له من أسباب الكرامة والارتقاء، وما تضطلعون به من مواجب الازدهار والرفاه". معبرا عن إكبار علماء المملكة لمواقف جلالة الملك الشجاعة في مواجهة التحديات الداخلية، من خلال ما يدشنه من مكتسبات استباقية، تحقيقا لحفظ بيضتها، ومناهضة ألوان المكايد الخارجية التي استهدفت مقدسات الأمة، بما أعلنه جلالته من مواقف في سبيل الدفاع عن القدس الشريف الذي يترأس لجنته.
وتابع الأمين العام للمجلس العلمي الأعلى، أن علماء المملكة يعاهدون الله على العمل بتوجيهات جلالة الملك، كما أعربوا عن أملهم في أن يوفقوا في خدمة الأهداف التي سطرها أمير المؤمنين لمؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة التي تعزز توجه جلالته الإستراتيجي في أفق الارتقاء بعلاقات التعاون في مختلف المجالات، التي تجمع المغرب بعدد من البلدان الإفريقية، آخذين الإصر على العمل بتوجيهات وقرارات جلالته في تحقيق مقاصد هذه المؤسسة في التعريف بالصورة الحقيقية للدين الإسلامي الحنيف، وبقيمه السمحة.
وخلصت البرقية ذاتها، إلى أن أعضاء المجلس العلمي الأعلى، توجهوا إلى الله تعالى بأن يحفظ جلالة الملك ويديمه حصنا مكينا لهذا الدين. كما توجهوا إلى المولى عز وجل أن يقر عين جلالته بولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير الجليل مولاي الحسن، ويشد أزره بصاحب السمو الملكي الأمير المولى الرشيد.