- 13:00كاترينا سينياكوفا وسيم فيربيك يتوجان بلقب الزوجي المختلط في ويمبلدون 2025
- 12:35مغربي يتسبب في منع فيتا كلوب الكونغولي من الإنتدابات
- 12:00الهلال يكافئ عبد الرزاق حمد الله
- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
المغرب يشرف على تكوين ضباط الجيش الإيفواري
قادت القوات المسلحة الملكية دورة تدريبية حول "القفز المظلي العملياتي المتقدم" لضباط من جيش كوت ديفوار. وأعلن الحساب الرسمي للقوات المسلحة الملكية عبر تطبيق "إكس" (المعروف سابقا بتويتر) أن هذه التدريبات تأتي في إطار التعاون العسكري والتنسيق بين المملكة المغربية وكوت ديفوار، مشيرا إلى أهمية المملكة كوجهة رئيسية للجيوش الإفريقية في اكتساب الخبرة والتدريب.
وكشف عبد اللطيف لوديي، الوزير المنتدب المكلف بإدارة الدفاع الوطني، في تقرير الميزانيات الفرعية للسنة الجارية، عن استفادة آلاف الضباط الأجانب، بما في ذلك المئات من دول إفريقيا، من خبرات المملكة في التكوين.
;يحتل الجيش المغربي موقعا بارزا في تدريب الضباط، خاصة من بينين وغانا، في مجالات مثل القفز المظلي والكوماندوز المظليين، مستفيدا من خبراته المتقدمة المعترف بها على نطاق واسع. تركز العلاقات العسكرية الراسخة بين الجيش المغربي والقوات الإيفوارية وبعض الجيوش الإفريقية على قطاعات مثل البحرية ومكافحة الإرهاب والقرصنة البحرية.
كما تعد الرباط ركيزة حيوية في التعاون العسكري مع القارة الإفريقية، حيث يسهم الجيش الملكي في تعزيز قدرات الجيوش الإفريقية لمواجهة التحديات كالإرهاب والجريمة العابرة للحدود. يسلط التقرير الضوء على أهمية قطاعات مثل المظليين والاستخبارات ومكافحة الإرهاب والقرصنة البحرية في إفريقيا، حيث تُعتبر هذه الجوانب أحد أولويات دول غرب إفريقيا.
وتظهر المناورات الاستراتيجية للجيش الملكي، كأسد إفريقي، التركيز الدائم على مكافحة الإرهاب والجماعات المتطرفة، من بينها داعش والقاعدة وبوكو حرام ومنظمة التوحيد والإصلاح في غرب إفريقيا، إضافة إلى دعم استقرار المنطقة وتعزيز الأمان.