- 13:00كاترينا سينياكوفا وسيم فيربيك يتوجان بلقب الزوجي المختلط في ويمبلدون 2025
- 12:35مغربي يتسبب في منع فيتا كلوب الكونغولي من الإنتدابات
- 12:00الهلال يكافئ عبد الرزاق حمد الله
- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
باحث مكسيكي يتحدث عن الشرعية التاريخية لسيادة المغرب على صحرائه
أكد الباحث المكسيكي في العلوم السياسية رومان لوبيز فيليكانا، في تصريح له، والذي سيشارك في مؤتمر دولي حول الحدود سينظم بطرفاية مابين 6 و9 أبريل الجاري؛ أن الشرعية التاريخية لسيادة المغرب على صحرائه "لاجدال فيها"، مؤكدا أن مغربية الصحراء تقوم على شرعية مزدوجة أساسها التاريخ والأرض.
وأوضح الأستاذ بجامعة الأمريكتين في بويبلا (المكسيك)، أنه قبل الإستعمار والحماية، "كانت الصحراء تحت السيادة المغربية"، مشيرا إلى أن أصل قضية الصحراء "هو مسألة بسيطة تتعلق بإنهاء الإستعمار، وهو الأمر الذي تم بين بلدين هما المغرب وإسبانيا". مسجلا أن الدول التي تعاقبت على حكم المغرب امتدت جغرافيا من الأندلس إلى منطقة الساحل.
وفي تصريح مماثل، ذكر أستاذ العلوم السياسية في جامعة الأمريكتين، محمد بادين اليطيوي، أن موضوع الحدود عاد إلى الواجهة بقوة في السنوات الأخيرة، في الوقت الذي بدا أن ظاهرة العولمة قد أزاحته أو أقبرته كما كان يعتقد البعض. مسجلا أنه على امتداد إفريقيا، يعد النموذج المغربي ذا دلالة إذ أن معاهدة فاس لسنة 1912 حددت منطقة نفوذ فرنسية وأخرى إسبانية بالإضافة إلى منطقة دولية هي طنجة.
وأردف رئيس مركز التفكير الدولي "نيج ماروك" بالمكسيك، أن المغرب عرف العديد من الحدود داخل ترابه، جراء الإمبريالية الأوروبية وصراعات النفوذ منذ مؤتمر الجزيرة الخضراء سنة 1960. مشيرا إلى أن الحدود تظل موضوعا رئيسيا في العلاقات الدولية لأنها تقع في صلب المصالح الجيوسياسية الإقليمية والعالمية وهو الأمر الذي تبرزه بجلاء قضية الصحراء.