- 13:00كاترينا سينياكوفا وسيم فيربيك يتوجان بلقب الزوجي المختلط في ويمبلدون 2025
- 12:35مغربي يتسبب في منع فيتا كلوب الكونغولي من الإنتدابات
- 12:00الهلال يكافئ عبد الرزاق حمد الله
- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
بحضور "أخنوش".. توقيع اتفاقية تتعلق بدعم برامج الإبتكار الصناعي
خلال حفل ترأسه رئيس الحكومة "عزيز أخنوش"، يومه الأربعاء 14 شتنبر الجاري، تم التوقيع على اتفاقية متعلقة بدعم برامج الإبتكار الصناعي، تروم دعم مشاريع البحث والتطوير والإبتكار، التي تقترحها الشركات الصغرى والمتوسطة، والشركات الناشئة، العاملة في القطاع الصناعي، بهدف تعزيز قدرتها التنافسية وتحسين أدائها.
ويتمحور هذا البرنامج حول عنصرين اثنين، يتعلق أولهما بمواكبة ودعم مشاريع البحث والتطوير والإبتكار للمقاولات المعنية الناشطة في القطاع الصناعي، بينما يتعلق الثاني بدعم الإستثمار التكنولوجي في مرحلته التجريبية. ويسعى إلى دعم 100 مشروع مؤهل، عبر دعم تطوير وتعزيز براءات الإختراع، من خلال تحمل 80 في المائة من التكاليف، بحد أقصى يصل إلى مليون درهم، إضافة إلى دعم مشاريع الإبتكار والتطوير، من خلال المساهمة بنسبة 60 في المائة في كل مشروع، بحد أقصى يبلغ 4 ملايين درهم.
وسيتم تمويل هذا البرنامج، من خلال صندوق دعم الإبتكار، الذي تم إنشاؤه بموجب الإتفاقية الموقعة بين الدولة والوكالة الوطنية للنهوض بالمؤسسات الصغيرة والمتوسطة، بغلاف مالي إجمالي قدره 300 مليون درهم سنويا.
وفي كلمة خلال حفل توقيع الإتفاقية، ذكر "أخنوش" بالعناية الكبيرة التي يوليها جلالة الملك لتطوير قطاع الصناعة، ودعم المقاولات وتشجيع الإبتكار، وهو ما يتجسد في التوجيهات السامية لجلالته من أجل إعطاء الإهتمام اللازم بهذا القطاع، باعتباره محركا أساسيا للسياسات الحكومية، وركيزة محورية في المشروع التنموي للمغرب.
وأكد رئيس الحكومة، أن هذا البرنامج يوفر إطارا لدعم المقاولات الصغرى والمتوسطة، لكي تطور طاقاتها ومبادراتها، من خلال تشجيعها على الإبتكار والإنتاج، مع ما يتطلبه ذلك من توفير للآليات الضرورية للمواكبة والتتبع.