- 13:00كاترينا سينياكوفا وسيم فيربيك يتوجان بلقب الزوجي المختلط في ويمبلدون 2025
- 12:35مغربي يتسبب في منع فيتا كلوب الكونغولي من الإنتدابات
- 12:00الهلال يكافئ عبد الرزاق حمد الله
- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
بسبب الإشهار.. "الهاكا" تغرم "دوزيم" 300 مليون سنتيم
بعد تسجيل الهيئة العليا للاتصال السمعي البصري المعروفة ب"الهاكا"، لمجموعة من التجاوزات المهمة والمتكررة بخصوص الخدمة التلفزية للقناة الثانية "دوزيم" للأسقف والحدود المسموح بها لإدراج الإشهار حسب مقتضيات دفتر تحملات شركة "صورياد - دوزيم"؛ أصدرت الهيئة عقوبتين ضد القناة المذكورة في 7 شتنبر الماضي، وفرضت عليها غرامة قدرها 3 ملايين درهم (300 مليون سنتيم).
وأكدت "الهاكا" أن "دوزيم" تجاوزت الحد الأقصى للمدة الزمنية الإجمالية للوصلات الإشهارية خلال ساعة مسترسلة والحد الأدنى للمدة الفاصلة بين وصلتين إشهاريتين وذلك خلال الفترة الممتدة بين 27 ماي و24 يونيو 2017. موضحة أن القناة بثت يومي 2 و11 يونيو 2017 وصلتين إشهاريتين فصلت بينهما مدة لم تتجاوز 50 ثانية، ووصلتين يوم 19 يونيو 2017 لم تتجاوز مدة الفصل بينهما 27 ثانية.
وأضافت نفس الهيئة أن القناة خرقت مقتضيات دفتر التحملات فيما يخص الإلتزامات المتعلقة بشروط إدراج الإشهار والقوانين المؤطرة، حيث تجاوزت المدة المحددة 45 مرة خلال شهري ماي ويونيو الماضيين. مشيرة إلى أن هذه الخروقات، تكررت في الأعوام 2013 و2014 و2015 و2016 على الرغم من التحذيرات، وهو ما فرض تطبيق الغرامة المالية المذكورة على شركة "دوزيم".
جديرب بالذكر، أن "الهيئة العليا للإتصال السمعي البصري"، هي الهيئة المخول لها تنظيم البث الإذاعي والتلفزيوني بالمملكة، ولها سلطة إدارية مستقلة، موضوعة تحت ظل الرعاية السامية لجلالة الملك محمد السادس، مكلفة بضبط وتقنين قطاع الإتصال السمعي البصري، الذي تم تحريره بوضع حد لإحتكار الدولة في هذا المجال، لمواكبة المسيرة الديمقراطية والحداثية للمغرب، ولمواجهة تحديات العولمة والتطور التكنولوجي العالمي الذي يعرفه مجال الإعلام والإتصال.