- 13:00كاترينا سينياكوفا وسيم فيربيك يتوجان بلقب الزوجي المختلط في ويمبلدون 2025
- 12:35مغربي يتسبب في منع فيتا كلوب الكونغولي من الإنتدابات
- 12:00الهلال يكافئ عبد الرزاق حمد الله
- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
بـ14.5 مليار درهم.. المغرب يسعى لاستثمارات في طاقة الرياح
يعتزم المغرب حشد استثمارات دولية لقطاع طاقة الرياح بقيمة 14.5 مليار درهم، ما يساوي حوالي 1.6 مليار دولار. وفق ما أعلنت وزارة الخارجية الإثنين فاتح نونبر الجاري.
وقالت الخارجية المغربية، في تغريدة عبر "تويتر": "تهدف السياسة الطاقية في المغرب إلى الرفع من مساهمة الطاقات المتجددة في المزيج الطاقي إلى 52 في المائة بحلول سنة 2030. وتعد الطاقة الريحية مكونا رئيسيا في هذه الإستراتيجية، حيث خصصت لها استثمارات بلغت حوالي 14.5 مليار درهم". مضيفة أنه "بحلول سنة 2024، سيتم تفعيل البرنامج المغربي المندمج للطاقة الربحية، والذي تعادل قوته 1000 ميغاواط"، مشيرة إلى أن المملكة ستنشئ محطات لإنتاج الكهرباء "عبر التراب الوطني، من طنجة إلى الداخلة".
وذكرت الوزارة، أن المغرب تمكن في السنوات الأخيرة، من "تحقيق مجموعة من المكتسبات في المجال البيئي، من خلال عدد من المشاريع والبرامج التي عززت حضوره على المستوى الدولي في هذا الميدان". مؤكدة أن المغرب يقوم بإمداد 2 مليون نسمة بكهرباء الطاقة النظيفة، "وبفضل محطة نور، التي تعد أكبر محطات الطاقة الشمسية في العالم، يتم تجنب انبعاث مليون طن سنويا من غازات الإحتباس الحراري".
وأوردت أن المغرب "ينتج حاليا أكثر من 4000 ميغاواط من الطاقات المتجددة"، لافتة إلى أن 37 في المائة من إجمالي الطاقة الكهربائية يتم توفيرها بوسائل الطاقة المتجددة، وتوقعت أن تتمكن المملكة من رفع هذه النسبة إلى 52 في المائة بحلول 2030.
وتحظى السياسة المغربية في مجال الطاقات المتجددة، بإعجاب العديد من مراكز التفكير والمؤسسات الإعلامية الأمريكية وكذا المنظمات الدولية، التي أجمعت على كونها أضحت مرجعا دوليا ونموذجا يحتذى.