- 13:00كاترينا سينياكوفا وسيم فيربيك يتوجان بلقب الزوجي المختلط في ويمبلدون 2025
- 12:35مغربي يتسبب في منع فيتا كلوب الكونغولي من الإنتدابات
- 12:00الهلال يكافئ عبد الرزاق حمد الله
- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
"بوريطة": زيارة ألباريس للمغرب دليل على عمق العلاقات الثنائية
استقبل "ناصر بوريطة"، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الأفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، يومه الخميس 14 دجنبر الجاري بالرباط، وزير الشؤون الخارجية والإتحاد الأوروبي والتعاون الإسباني "خوسي مانويل ألباريس". وعقب اللقاء، قال "بوريطة"، في ندوة صحافية، إن العلاقات المغربية - الإسبانية تشهد منذ توقيع الإعلان المشترك في 7 أبريل 2022، خلال لقاء صاحب الجلالة الملك محمد السادس، ورئيس الحكومة الإسبانية "بيدرو سانشيز"، تطورا كبيرا على جميع الأصعدة. وأكد "بوريطة"، أن اختيار ألباريس للمغرب من أجل القيام بالزيارة الأولى إلى الخارج بعد تنصيب الحكومة الإسبانية الجديدة برئاسة بيدرو سانشيز، دليل على عمق العلاقات الثنائية بين البلدين. مضيفا أنه تم قطع أشواط كبيرة على مستوى تنفيذ الإتفاقيات الموقعة على خلفية الإعلان المشترك، داعيا إلى الإنفتاح على قطاعات جديدة، من حيث دعم الإستثمارات، منوها بموقف إسبانيا الواضح والصريح من قضية الوحدة الترابية للمملكة الذي يظهر في الأقوال والأفعال. من جانبه، أشاد "خوسيه مانويل ألباريس"، وزير الشؤون الخارجية والإتحاد الأوروبي والتعاون لمملكة إسبانيا، بالتقدم المسجل على مستوى تنزيل اتفاقيات الإعلان المشترك، والتي ساهمت في تعزيز الشراكة الإستراتيجية بين البلدين التي وصلت إلى مستوى تاريخي. وأشار "ألباريس"، إلى أن جميع المؤشرات تسير في اتجاه تحطيم جميع الأرقام القياسية المسجلة في التعاون الإقتصادي بين البلدين، وذلك بتجاوز 20 مليار أورو في المبادلات التجارية المسجلة حاليا. وأبرز أن إسبانيا تعد الزبون والمورد الأول للمغرب، في حين يعد المغرب الشريك التجاري الثالث لإسبانيا من خارج الاتحاد الأوروبي، خلف كل من الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا. ولفت الدبلوماسي الإسباني، إلى أن تنظيم كأس العالم رفقه المغرب (البد الصديق)، إضافة إلى البرتغال، سيعطي دينامية أكثر للشراكة بين المملكتين، إذ سيتابع العالم المستوى الكبير للصداقة والتعاون المغربي الإسباني. موضحا أن الشركات الإسبانية تستفيد من موقع المغرب وثقله الأفريقي باعتباره بوابة نحو القارة السمراء المليئة بالفرص، ونفس الشيء بالنسبة للمقاولين والمستثمرين المغاربة في أوروبا.استقبل "ناصر بوريطة"، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الأفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، يومه الخميس 14 دجنبر الجاري بالرباط، وزير الشؤون الخارجية والإتحاد الأوروبي والتعاون الإسباني "خوسي مانويل ألباريس". وعقب اللقاء، قال "بوريطة"، في ندوة صحافية، إن العلاقات المغربية - الإسبانية تشهد منذ توقيع الإعلان المشترك في 7 أبريل 2022، خلال لقاء صاحب الجلالة الملك محمد السادس، ورئيس الحكومة الإسبانية "بيدرو سانشيز"، تطورا كبيرا على جميع الأصعدة. وأكد "بوريطة"، أن اختيار ألباريس للمغرب من أجل القيام بالزيارة الأولى إلى الخارج بعد تنصيب الحكومة الإسبانية الجديدة برئاسة بيدرو سانشيز، دليل على عمق العلاقات الثنائية بين البلدين. مضيفا أنه تم قطع أشواط كبيرة على مستوى تنفيذ الإتفاقيات الموقعة على خلفية الإعلان المشترك، داعيا إلى الإنفتاح على قطاعات جديدة، من حيث دعم الإستثمارات، منوها بموقف إسبانيا الواضح والصريح من قضية الوحدة الترابية للمملكة الذي يظهر في الأقوال والأفعال. من جانبه، أشاد "خوسيه مانويل ألباريس"، وزير الشؤون الخارجية والإتحاد الأوروبي والتعاون لمملكة إسبانيا، بالتقدم المسجل على مستوى تنزيل اتفاقيات الإعلان المشترك، والتي ساهمت في تعزيز الشراكة الإستراتيجية بين البلدين التي وصلت إلى مستوى تاريخي. وأشار "ألباريس"، إلى أن جميع المؤشرات تسير في اتجاه تحطيم جميع الأرقام القياسية المسجلة في التعاون الإقتصادي بين البلدين، وذلك بتجاوز 20 مليار أورو في المبادلات التجارية المسجلة حاليا. وأبرز أن إسبانيا تعد الزبون والمورد الأول للمغرب، في حين يعد المغرب الشريك التجاري الثالث لإسبانيا من خارج الاتحاد الأوروبي، خلف كل من الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا. ولفت الدبلوماسي الإسباني، إلى أن تنظيم كأس العالم رفقه المغرب (البد الصديق)، إضافة إلى البرتغال، سيعطي دينامية أكثر للشراكة بين المملكتين، إذ سيتابع العالم المستوى الكبير للصداقة والتعاون المغربي الإسباني. موضحا أن الشركات الإسبانية تستفيد من موقع المغرب وثقله الأفريقي باعتباره بوابة نحو القارة السمراء المليئة بالفرص، ونفس الشيء بالنسبة للمقاولين والمستثمرين المغاربة في أوروبا.