- 13:00كاترينا سينياكوفا وسيم فيربيك يتوجان بلقب الزوجي المختلط في ويمبلدون 2025
- 12:35مغربي يتسبب في منع فيتا كلوب الكونغولي من الإنتدابات
- 12:00الهلال يكافئ عبد الرزاق حمد الله
- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
تابعونا على فيسبوك
تقرير.. الجفاف يتسبب في البطالة والتضخم والنقص في إمدادات المياه
رصد تقرير حديث للمنتدى الاقتصادي العالمي تفاقم المخاطر التي تواجه المغرب خلال السنة الجارية 2024، مشددا على أن جميعها مرتبط بالتغيرات المناخية وموجات الجفاف الذي يواصل ضرب المملكة منذ أزيد من ستة سنوات.
أوضح ذات التقرير، أن المغرب يواجه عدة تحديات خلال العام الجاري تتمثل في التضخم والنقص في إمدادات المياه وعدم التكافؤ بين الثروة والدخل والبطالة، مؤكدا أن مواجهتها تستدعي تناغم الجهود واتخاذ إجراءات فورية.
وأبرز تقرير المنتدى الاقتصادي العالمي أن هذه “التغيرات البيئية والكوكبية مجتمعة ستؤثر بشكل جذري على النمو الاقتصادي وإمكانية التأمين على مدى العقد المقبل، مما يؤدي إلى انعدام الأمن الغذائي والمياه والصحة.
ونبه إلى أن المغرب اليوم أصبح مهددا بمخاطر الهجرة المناخية، موضحا في نفس السياق أن الفلاحين المتوسطين والصغار داخل الأسر التي ليست لها إمكانيات الاقتراض وأساليب الري الحديثة باتت مظطرة لوقف إنتاجها وبيع ضيعاتها والهجرة نحو المدن.
من جانب آخر، ما زالت تحديات أزمة المياه تنذر بمخاطر قلة الإنتاجية الزراعية وفشل الحصاد بشكل متزامن في المناطق الرئيسية، خاصة تلك التي تعتمد فيها الأراضي الزراعية بشكل كبير على التساقطات المطرية.
وجدير بالذكر أن وزير التجهيز الماء نزار بركة، حذر في وقت سابق، من الاتجاه نحو سنة جافة أخرى، إثر تراجع خطير في الواردات المائية بفعل قلة التساقطات المطرية وقال: “وصلنا إلى وضعية صعبة خطيرة جدا، بحيث أن نسبة ملء السدود على الصعيد الوطني، لا تتجاوز 23.5 بالمائة بمعدل 3 ملايير و750 مليون متر مكعب”، مشيرا إلى أن “السنة الماضية التي كانت جافة أيضا كنا في نسبة 31 بالمئة من نسبة الملء، بنسبة تراجع برلغت 7 بالمئة.