- 23:00الجامعة الملكية المغربية للشراع تعقد جمعها العام الأول بعد انتخاب المكتب الجديد
- 22:45عبد السلام بناني سميرس يتوج بالجائزة الكبرى لبطولة المغرب للقفز على الحواجز
- 22:24مورينيو يتمسك ببقاء النصيري في فنربخشة
- 22:17رولاني موكوينا يغوض تجربة جديدة مع مولودية الجزائر
- 22:00سيف الدين بوهرة يشترط تسوية مستحقاته قبل مغادرة الوداد
- 21:45الهلال يقرر الانسحاب من السوبر السعودي
- 21:25الدفاع الحسني الجديدي يعزز صفوفه بالحارس الموريتاني باباكار نياسي
- 21:11الرجاء يستعيد محمد المكعازي في أولى صفقات الميركاتو الصيفي
- 21:00بوروسيا دورتموند يخطط لإعارة المغربي أيمن أزهيل
تابعونا على فيسبوك
تقرير.. فوارق الأجور تمثل الدافع الرئيسي للهجرة الإقتصادية
أفاد تقرير جديد حول الهجرة تحت عنوان "الإنتقال من أجل الرخاء: الهجرة العالمية والعمل"، بأن الفوارق الكبيرة والمستمرة في الأجور في جميع أنحاء العالم تمثل الدافع الرئيسي للهجرة الإقتصادية من البلدان منخفضة الدخل إلى البلدان مرتفعة الدخل.
وحسب التقرير الجديد، أنه كثيرا ما يضاعف المهاجرون أجورهم ثلاث مرات بعد أن ينتقلوا إلى بلد جديد، مما يساعد ملايين المهاجرين وأقاربهم في بلدانهم الأصلية على الإفلات من براثن الفقر، وغالبا ما تستفيد بلدان المقصد، حيث يقوم المهاجرون بأدوار مهمة. لافتا إلى أن ﺗدﻓﻘﺎت الهجرة تتركز ﺑدرﺟﺔ ﮐﺑﯾرة حسب المكان والمهنة، وتجذب أكبر 10 بلدان مقصد 60 في المائة من حوالي 250 مليون مهاجر على الصعيد العالمي.
وأورد نفس التقرير أن الهجرة ستكون سمة أساسية للعالم في المستقبل بسبب استمرار فجوات الدخل والفرص، والإختلافات في الخصائص السكانية، وتطلعات الفقراء والفئات المعرضة للمعاناة في العالم. مبرزا أن أعداد المهاجرين كنسبة من سكان العالم بقيت دون تغيير في معظمها لأكثر من خمسة عقود، وبين عامي 1960 و2015، تقلبت نسبة المهاجرين في سكان العالم بشكل محدود بين 2.5% و3.5%، مع بقاء الحدود الدولية للبلدان، وبعد المسافة، والثقافة، واللغة كعوامل إعاقة قوية.