- 21:25الدفاع الحسني الجديدي يعزز صفوفه بالحارس الموريتاني باباكار نياسي
- 21:11الرجاء يستعيد محمد المكعازي في أولى صفقات الميركاتو الصيفي
- 21:00بوروسيا دورتموند يخطط لإعارة المغربي أيمن أزهيل
- 20:31أبريغو يعود إلى الرجاء وسط غموض بشأن مستقبله
- 20:07ريال مدريد يعلن تجديد عقد فينيسيوس جونيور
- 19:54المنتخب المغربي للركبي ينتصر على أوغندا ويستعد لمواجهة السنغال
- 19:26يانيك سينر يدخل التاريخ بتتويجه بلقب ويمبلدون على حساب ألكاراز
- 19:00برشلونة يفتح باب الرحيل أمام تير شتيجن وموناكو يراقب
- 13:00كاترينا سينياكوفا وسيم فيربيك يتوجان بلقب الزوجي المختلط في ويمبلدون 2025
تابعونا على فيسبوك
تقرير: المغرب يحتل الرتبة 102 عالميا في مؤشر التقدم الاجتماعي
احتل المغرب المرتبة 102 عالميا في مؤشر التقدم الاجتماعي العالمي لعام 2025، متراجعا بذلك مرتبة واحدة عن ترتيب سنة 2024، وجاء المغرب في هذه الرتبة المتدنية عالميا، بعد تحقيقه معدلا إجماليا حُدد في 62.70 على مئة، وفق المؤشر الصادر عن مؤسسة “سوشيال بروجرس إمبيراتيف” الأمريكية.
واحتل المغرب مواقع متباينة فيما يخص المؤشرات الفرعية التي يعتمد عليها مؤشر التقدم الاجتماعي العالمي، إذ أحرز تقدما كبيرا فيما يخص البنيات التحتية الأساسية وربط المناطق بالأنترنت والماء، فيما لا زالا يحقق مواقع متواضعة أو متدنية فيما يخص الاحتياجات الإنسانية الأساسية جانب خاصة في مجالات التغذية والرعاية الصحية الأساسية والسكن والتعليم، والرفاهية.
وعلى الصعيد العالمي حلت النرويج في الرتبة الأولى، متبوعة بالدنمارك، ثم فنلندا وسويسرا وايسلندا، تليها السويد وهولندا، ثم ألمانيا واليابان وكندا.
وتصدرت الكويت دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ضمن المؤشر، إذ حلت في الرتبة 44 عالميا، تلتها الإمارات العربية المتحدة في الرتبة 49، ثم قطر في الرتبة 50، وعمان في الرتبة 59، متبوعة بالسعودية في الرتبة 79، والأردن في الرتبة 80؛ ثم تومس في الرتبة 92 فالجزائر في الرتبة 95. وفي المقابل تذيلت دول أفغانستان والتشاد وافريقيا الوسطى وجنوب السودان قائمة الترتيب الدولي.
ويشار إلى أن مؤشر التقدم الاجتماعي يساعد على فهم كيفية عيش الناس في دول العالم، ومن يتخلف عن الركب وكيفية تسريع التقدم، وفي تقريره الأخير، كشف أن 61 دولة شهدت تراجعاً كبيراً في تقدمها الاجتماعي، فيما تعاني 77 دولة أخرى من الركود الاجتماعي، وبالكاد حققت 32 دولة تقدماً حقيقياً، ونتيجة لذلك، استخلص أنه أربعة من كل خمسة أشخاص في العالم يعيشون في دولة يعاني فيها التقدم الاجتماعي من الركود أو التراجع.