- 13:00كاترينا سينياكوفا وسيم فيربيك يتوجان بلقب الزوجي المختلط في ويمبلدون 2025
- 12:35مغربي يتسبب في منع فيتا كلوب الكونغولي من الإنتدابات
- 12:00الهلال يكافئ عبد الرزاق حمد الله
- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
جلالة الملك يمنح الوسام العلوي لسفيرة بلجيكا السابقة
خلال حفل أُقيم، مساء الثلاثاء 11 فبراير الجاري بمقر إقامة المملكة ببروكسيل، وشّح سفير المغرب لدى بلجيكا والدوقية الكبرى للوكسمبورغ "محمد عامر"، سفيرة بلجيكا السابقة بالمغرب "فيرونيك بوتي"، بالوسام العلوي من درجة قائد، الذي أنعم به عليها صاحب الجلالة الملك محمد السادس، تقديراً لجهودها من أجل تعزيز العلاقات الثنائية وروابط الصداقة بين المغرب وبلجيكا.
وبالمناسبة، قال سفير المغرب لدى بلجيكا إن هذا التوشيح الملكي السامي يُشكّل اعترافاً كبيراً بالجهود المتميزة التي بذلتها "بوتي" طوال مهمتها الدبلوماسية في الرباط، بين عامي 2021 و2024، من أجل تعزيز العلاقات الثنائية وروابط الصداقة بين المغرب وبلجيكا في المجالات السياسية والإقتصادية والثقافية.
وأضاف سفير المملكة، أن هذا التكريم يُعدّ علامة تقدير لتفاني السفيرة البلجيكية وإلتزامها الراسخ بتوطيد العلاقات الثنائية، مشيراً إلى أن فترة ولاية "بوتي" تميّزت بمبادرات مبتكرة وتعاون مثمر في مجالات رئيسية مثل العدل والأمن والتجارة والإستثمارات والثقافة والبيئة والتبادل الأكاديمي والتعاون في مجال التنمية.
من جهتها، عبرت سفيرة بلجيكا السابقة بالمغرب عن عميق امتنانها لصاحب الجلالة الملك محمد السادس لتفضله بمنحها هذا الوسام الرفيع، معربة عن شعورها بفخر كبير لكونها ساهمت في تعزيز العلاقات الوثيقة بين المغرب وبلجيكا.
وأشارت الدبلوماسية البلجيكية، إلى أن الشراكة بين البلدين شهدت تطوراً جديداً بفضل انعقاد اجتماع اللجنة العليا المشتركة المغربية البلجيكية في أبريل 2024، الذي أكد إرادة الطرفين في تعزيز تعاونهما، لا سيما على المستويين الإقتصادي والتجاري، مشددة على أهمية الروابط الإنسانية بين البلدين باعتبارها عنصراً أساسياً في العلاقات الثنائية.