- 13:00كاترينا سينياكوفا وسيم فيربيك يتوجان بلقب الزوجي المختلط في ويمبلدون 2025
- 12:35مغربي يتسبب في منع فيتا كلوب الكونغولي من الإنتدابات
- 12:00الهلال يكافئ عبد الرزاق حمد الله
- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
حوار استراتيجي رفيع المستوى بين المغرب ومكتب مكافحة الإرهاب
ترأس "ناصر بوريطة"، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الأفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ونائب الأمين العام لمكتب الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب "فلاديمير فورونكوف"، يومه الخميس 26 شتنبر الجاري بنيويورك، الدورة الأولى للحوار الإستراتيجي رفيع المستوى، على هامش أشغال الجمعية العامة للأمم المتحدة.
ويُعد هذا الحوار مُبادرة محورية ضمن الجهود المشتركة للمملكة والأمم المتحدة من أجل مكافحة الإرهاب في أفريقيا. ويُمثل مرحلة هامة في تعميق الشراكة الإستراتيجية بين الجانبين، لا سيما لدعم الدول الأفريقية في جهودها الرامية إلى مكافحة الإرهاب والتطرف العنيف.
كما يشكل مرحلة جديدة في إطار تعميق التعاون بين المغرب ومكتب الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب، وتعزيز قدرات أفريقيا في مجال التصدي للتهديدات الأمنية الناشئة. وفي هذا الصدد، يلتزم المغرب ومكتب الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب باستكشاف شراكات مبتكرة مع الفاعلين الإقليميين والدوليين، بغية الإستجابة للتهديدات الأمنية الجديدة.
وبالمناسبة، أشاد "بوريطة" بالجهود المتواصلة التي يبذلها مكتب الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب من أجل دعم الدول الأفريقية الأعضاء في التصدي للإرهاب والتطرف العنيف. مجددا تأكيد التزام المملكة الراسخ بالنهوض بالتعاون الإستراتيجي ومتعدد الأطراف، وفقا لمبادئ وقرارات الأمم المتحدة.
وتأتي هذه الشراكة في إطار التزام المغرب بالمساهمة في الأطر الأممية متعددة الأطراف لمكافحة الإرهاب، تنفيذا للتوجيهات السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، لتعزيز التعاون مع الأمم المتحدة في مجال مكافحة الإرهاب، لاسيما في أفريقيا. كما تعزز مكانة المملكة بصفتها فاعلا رئيسيا في النهوض بالسلام والأمن الإقليمي في القارة.