- 01:00المنتخب المغربي النسوي يواجه مالي في ربع نهائي "كان 2024"
- 20:47هذا هو تاريخ تسلم نهضة بركان لدرع البطولة
- 20:35النصر السعودي يتعاقد مع المدرب البرتغالي خورخي جيسوس
- 20:13تأجيل قرعة البطولة الاحترافية
- 20:02روما يضغط للتعاقد مع نائل العيناوي
- 19:30الدفاع الحسني الجديدي يقدّم لاعبيه الجدد
- 19:00بلال الخنوس يقترب من سندرلاند
- 18:25لويس إنريكي مهدد بعقوبة من "فيفا" بعد مشادّة نهائي مونديال الأندية
- 23:00الجامعة الملكية المغربية للشراع تعقد جمعها العام الأول بعد انتخاب المكتب الجديد
تابعونا على فيسبوك
دراسة تدق ناقوس الخطر حول معدلات الإصابة بـ"الأنيميا"
الأنيميا هي توصيف لعدة أعراض نتيجة لانخفاض إما عدد كريات الدم الحمراء أو كمية الهيموغلوبين الموجودة في كريات الدم (الهيموغلوبين هو بروتين مسؤول عن حمل الأكسجين إلى الرئة ومنها إلى جميع أجزاء الجسم) ونتيجة لهذا النقص ينتج العديد من المتاعب الصحية.
فعلى الرغم من الجهود العالمية المبذولة في التشخيص المبكر لمرض الأنيميا (فقر الدم) وعلاجه في العالم كله، فإن المفاجأة كانت، حين أعلن أن معدلات الأنيميا ما زالت مرتفعة خاصة لدى الأطفال الصغار والنساء، وهما الفئتان الأكثر عرضة لمخاطر التعرض "للأنيميا".
كما تتعدد أسباب الأنيميا، نتيجة لضعف إنتاج كريات الدم الحمراء (التي تحتوي على جزيء الهيموغلوبين) أو زيادة الفقد والتكسير فيها، ونتيجة للمستويات المنخفضة للأكسجين، تكون هناك أعراض مثل الضعف العام وسرعة التعب وضعف التركيز والشحوب الذي يبدو ملحوظا على الشفاه وسطح الجلد، كما تكون هناك سرعة لضربات القلب، وهناك بعض الأعراض المرتبطة بالأسباب المؤدية لها مثل حالة الأنيميا الناتجة عن التكسير، فإن نسبة الصفراء تزيد في الدم.
وبالنسبة للأطفال تعدّ الأنيميا خطرا قويا، يهدد صحة الأطفال لأنها يمكن أن تشمل ضعف القدرات الإدراكية ويمكن أن تؤثر على الحركة أيضا وتؤدي إلى التراجع الدراسي والنمو بشكل عام.