- 23:00الجامعة الملكية المغربية للشراع تعقد جمعها العام الأول بعد انتخاب المكتب الجديد
- 22:45عبد السلام بناني سميرس يتوج بالجائزة الكبرى لبطولة المغرب للقفز على الحواجز
- 22:24مورينيو يتمسك ببقاء النصيري في فنربخشة
- 22:17رولاني موكوينا يغوض تجربة جديدة مع مولودية الجزائر
- 22:00سيف الدين بوهرة يشترط تسوية مستحقاته قبل مغادرة الوداد
- 21:45الهلال يقرر الانسحاب من السوبر السعودي
- 21:25الدفاع الحسني الجديدي يعزز صفوفه بالحارس الموريتاني باباكار نياسي
- 21:11الرجاء يستعيد محمد المكعازي في أولى صفقات الميركاتو الصيفي
- 21:00بوروسيا دورتموند يخطط لإعارة المغربي أيمن أزهيل
تابعونا على فيسبوك
دروس القيادة الستة لأبراهام لينكولن
من لا يعرف أبراهام لنكولن، السياسي الأمريكي، الذي انتخب رئيساً للولايات المتحدة عام 1860، والذي يدعونا اليوم إلى لحظة إلهام. إنه أحد قادة العالم الذين أثروا في كثير من الناس، بمن فيهم باراك أوباما. نقدم لكل بعض الدروس في القيادة ، مستوحاة من ابراهام لينكولن:
الذكاء العاطفي والتعاطف
كان الرئيس لينكولن على علم بالحاجة إلى التواصل مع ناخبيه. حاول كسب احترام الذين عرفوه، وخلال فترة رئاسته كان بإمكانه الترحيب بالمواطنين في مكتبه. ما يميز القادة هو درجة عالية من الذكاء العاطفي وتعاطفهم مع الآخرين. كان هذا الرئيس الأيقوني متحدثًا ممتازًا، قويًا في قدرته على التواصل مع الآخرين.
القدرات الاجتماعية
لكي تكون قائدًا جيدًا، من المهم معرفة كيفية التواصل مع الآخرين وإقناع الفرق وقيادتها. خلال الحرب الأهلية الأمريكية، شكل لينكولن مجلسًا من المنافسين السياسيين، وضع ثقته فيه. تميز أبراهام لينكولن بمهاراته في التفاوض وحل النزاعات.
التحفيز
القائد هو هذا الشخص القادر على تحفيز فرقه، ونقل الشغف بمشروع ما وتوحيد الجهود لتحقيق الأهداف المحددة. لطالما أظهر أبراهام لنكولن هذا.
لإلهام الثقة
من المهم أن ينقل القائد رسالة إيجابية. كان أبراهام لنكولن محبوبًا جدًا من قبل شعبه، فقد حاول دائمًا بث الثقة في ناخبيه من خلال موقف متحمس.
تقبل النقد والنصيحة
تجدر الإشارة إلى أن لينكولن كان سياسيًا منفتحًا على النقد والنقاش. لقد حرص على إقامة حوار مع المجتمع الأمريكي اليوم واستخدام آراء الآخرين لتصحيح أخطائه وتقوية موقفه.
*بشراكة مع المجلة الأسبوعية InSecret، وللاطلاع على المزيد زوروا موقع : www.insecret.ma