- 13:00كاترينا سينياكوفا وسيم فيربيك يتوجان بلقب الزوجي المختلط في ويمبلدون 2025
- 12:35مغربي يتسبب في منع فيتا كلوب الكونغولي من الإنتدابات
- 12:00الهلال يكافئ عبد الرزاق حمد الله
- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
تابعونا على فيسبوك
رسميا.. الإتحاد الأوروبي يعتمد جواز التلقيح المغربي
تم يومه الأربعاء 15 شتنبر الجاري، إقرار معادلة شهادات "كوفيد-19" التي يصدرها المغرب مع تلك الممنوحة في الإتحاد الأوروبي. بحسب ما أعلنته المفوضية الأوروبية.
وقال نص القرار الأوروبي، إنه "قصد تسهيل ممارسة الحق في حرية التنقل داخل الإتحاد، تعتبر شهادات التلقيح والإختبار الخاصة بكوفيد-19 التي تصدرها المملكة المغربية، وفقا لنظام +إس. جي. سي كوف+، معادلة لتلك التي يتم إصدارها وفقا لقانون (الإتحاد الأوروبي) 2021/953".
وينص هذا القانون على قبول شهادات "كوفيد-19" الصادرة عن دول أجنبية بناء على المعايير التي تعتبر معادلة لتلك المعمول بها داخل الإتحاد الأوروبي.
وذكر مصدر أوروبي في بروكسيل، أن المغرب يعد حاليا البلد الإفريقي والعربي الوحيد الذي يتمتع بمثل هذا الوضع داخل الإتحاد الأوروبي.
ويأتي قرار بروكسيل في أعقاب الإختبارات التقنية التي أجرتها المفوضية الأوروبية، والتي أبانت أن شهادات التلقيح والإختبار "كوفيد-19" المسلمة في المغرب وفقا لنظام +إس. جي. سي كوف+، الذي يعد قابلا للإعتماد المتبادل مع إطار الثقة المقرر بموجب قانون (الإتحاد الأوروبي) 2021/953، والذي يتيح التحقق من أصالتها، صلاحيتها وسلامتها.
وبموجب القرار ذاته، أبلغ المغرب المفوضية الأوروبية قبوله شهادات التلقيح، الإختبار والتعافي الصادرة عن الدول الأعضاء في الإتحاد الأوروبي وبلدان المنطقة الإقتصادية الأوروبية.
ويشار إلى أن عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الأولى من اللقاح المضاد لفيروس "كورونا" المستجد "كوفيد-19" بالمغرب حتى يومه الإثنين 14 شتنبر الجاري، بلغ 20 مليون و362 ألف و745، فيما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 16 مليون و875 ألف و343 أشخاص.