- 13:00كاترينا سينياكوفا وسيم فيربيك يتوجان بلقب الزوجي المختلط في ويمبلدون 2025
- 12:35مغربي يتسبب في منع فيتا كلوب الكونغولي من الإنتدابات
- 12:00الهلال يكافئ عبد الرزاق حمد الله
- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
تابعونا على فيسبوك
رغم قرار ولاية الرباط.. "المتعاقدون" يصعدون من جديد في وجه أمزازي
أعلنت "التنسيقية الوطنية للأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد" عن المزيد من التصعيد، بعدما تقرر تنظيم إضرابات جديدة ابتداء من الأسبوع المقبل، إذ يرتقب أن يغادر الأساتذة فصول الدراسة والتوجه نحو الشارع للتعبير عن غضبهم من وزارة التربية الوطنية، التي لم تستجب حتى الآن لمطلب إدماج شامل في الوظيفة العمومية لكل الأساتذة المتعاقدين، وذلك رغم قرار ولاية الرباط سلا القنيطرة بمنع الوقفات الإحتجاجية.
وقالت مصادر صحفية التي أوردت الخبر، إن "أساتذة التعاقد" قرروا خوض الإضراب أيام 5 و6 و7 و8 أبريل المقبل، مع تنظيم وقفات ومسيرات أمام الأكاديميات الجهوية إضافة إلى تنظيم أشكال احتجاجية أخرى، حيث شرع الأساتذة، في حمل الشارة السوداء منذ أول أمس الاثنين احتجاجا على استمرار إهمال مطالبهم.
وأضافت المصادر، أن التنسيقية قررت خوض إضراب عن العمل في الـ22 والـ23 من الشهر نفسه، وتنظيم مسيرة احتجاجية بالعاصمة الرباط، ومسيرة قطبية بمدينة آسفي في 24 أبريل تضم جهات مراكش أسفي وسوس ماسة والرباط سلا القنيطرة وكذا البيضاء سطات وجهة بني ملال خنيفرة، فيما ستنظم بباقي الجهات، وتزامنا مع ما ذكر، احتجاجات جهوية ستراعي خصوصيه كل جهة، خلال الفترة نفسها من الإضراب الوطني الثاني لشهر أبريل.
وكانت لاية جهة الرباط سلا القنيطرة، قد أعلنت عن منع أي تجمهر أو تجمع بالشارع العام، تفاديا لكل ما من شأنه خرق مقتضيات حالة الطوارئ الصحية.
يذكر أن الأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد، قد نظموا يوم الثلاثاء 16 مارس الجاري، مسيرة وطنية بشوارع الرباط، في إطار استمرار نضالاتهم من أجل إسقاط مخطط التعاقد والإدماج في الوظيفة العمومية، ورد الإعتبار إلى المدرسة والوظيفة العموميتين ولنساء التعليم ورجاله، إلا أن هذه المسيرة قوبلت بتعنيف من قبل السلطات الأمنية.