- 23:00الجامعة الملكية المغربية للشراع تعقد جمعها العام الأول بعد انتخاب المكتب الجديد
- 22:45عبد السلام بناني سميرس يتوج بالجائزة الكبرى لبطولة المغرب للقفز على الحواجز
- 22:24مورينيو يتمسك ببقاء النصيري في فنربخشة
- 22:17رولاني موكوينا يغوض تجربة جديدة مع مولودية الجزائر
- 22:00سيف الدين بوهرة يشترط تسوية مستحقاته قبل مغادرة الوداد
- 21:45الهلال يقرر الانسحاب من السوبر السعودي
- 21:25الدفاع الحسني الجديدي يعزز صفوفه بالحارس الموريتاني باباكار نياسي
- 21:11الرجاء يستعيد محمد المكعازي في أولى صفقات الميركاتو الصيفي
- 21:00بوروسيا دورتموند يخطط لإعارة المغربي أيمن أزهيل
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
لشكر يدعو العثماني لمعالجة مشاكل الشعب
اعتبر إدريس لشكر، الكاتب الأول لحزب "الاتحاد الاشتراكي"، أن الظرفية الاجتماعية والاقتصادية للمغرب وموجة الغلاء وتأثيرها على القدرة الشرائية للمواطنين، وما أدت إليه من احتقان، إضافة لتزامنها في الشهور الأخيرة مع ارتفاع كبير في نفقات الأسر المغربية، جعل الحزب يدعو رئيس الحكومة إلى ضرورة عقد اجتماع للأغلبية الحكومية أولا لمعالجة آنية للاختلالات في العلاقة بين أعضائها.
وطالب لشكر، الحكومة باقتراح إجراءات لتحسين الدخل من قبيل ضرورة الزيادة في الأجور، والرفع من سقف الدخول المعفى من الضريبة على الدخل ومن التعويضات العائلية مع إدماج ضريبي عن الرسوم المدرسية في التعليم الخاص من مجموع الدخل.
وجاء هذا القول للشكر، خلال كلمته ألقاها أمام أعضاء المجلس الوطني للحزب صباح السبت 29 شتنبر الجاري، حيث أكد أنه يمكن إقرار ذلك باتخاذ تدابير عملية تهدف إلى ترشيد نفقات التسيير المرتبطة باقتناء المعدات والنفقات المختلفة وذلك بتخفيضها هذه السنة خاصة وانه قد تم رفعها في السنة الحالية بأزيد من 16.4 في المائة.
ونبه الكاتب الأول لحزب "الوردة"، أنه بالنظر إلى ما عرفه المغرب، من اضطرابات في الأسعار وارتفاع كان له الأثر الكبير على الأوضاع، فقد دعا رئيس الحكومة إلى الإسراع بتفعيل مجلس المنافسة.
وشدد أن الدستور الجديد قد حسم في العديد من القضايا الشائكة كالهوية الوطنية واللغات والحقوق والواجبات، لذلك فقد آن الأوان لكي تتمتع المنظومة الوطنية للتربية والتكوين بقانون إطار أو مدونة قانونية تحدد التوجهات الكبرى والخيارات الإستراتيجية للسياسات التعليمية وتحديد وظيفة المدرسة ومكانة الجامعة ودورهما في تعزيز التماسك الاجتماعي وتحقيق التنمية الاقتصادية.