- 01:00المنتخب المغربي النسوي يواجه مالي في ربع نهائي "كان 2024"
- 20:47هذا هو تاريخ تسلم نهضة بركان لدرع البطولة
- 20:35النصر السعودي يتعاقد مع المدرب البرتغالي خورخي جيسوس
- 20:13تأجيل قرعة البطولة الاحترافية
- 20:02روما يضغط للتعاقد مع نائل العيناوي
- 19:30الدفاع الحسني الجديدي يقدّم لاعبيه الجدد
- 19:00بلال الخنوس يقترب من سندرلاند
- 18:25لويس إنريكي مهدد بعقوبة من "فيفا" بعد مشادّة نهائي مونديال الأندية
- 23:00الجامعة الملكية المغربية للشراع تعقد جمعها العام الأول بعد انتخاب المكتب الجديد
تابعونا على فيسبوك
لمرضى الكبد.. احذروا الثوم !
يحتوي "الثوم" على مادة كيميائية تسمى (Allicin)، وهذه هي المادة الفعالة في الثوم، وهي نفسها التي تكسب الثوم رائحته القوية المميزة له.
هناك بعض المنتجات من الثوم يتم تصنيعها بحيث تكون عديمة الرائحة لكنها تجعل الثوم أقل في الفاعلية والفائدة التي يقدمها للإنسان.
ومن الصعب تقييم فوائد الثوم، فهو يعطي نكهة خاصة للأطعمة، ويحتوي على مواد مفيدة عديدة، ويعزز مناعة الجسم ويسهل عملية الهضم ويسرع عملية التمثيل الغذائي ويخفض ضغط الدم وينشط عمل الكبد.
ويحمي الحمض الأميني ميثونين، الذي يدخل في تركيب الثوم خلايا الكبد، كما يمنع الأليسين الذي يتكون عند تدمير ألياف الثوم من تدمير خلايا الكبد، علاوة على هذا يحسن الثوم عمل كيس الصفراء ويمنع تكون الحصى.
ولكن على الرغم من هذه الفوائد لا ينصح الجميع بتناول الثوم؛ صحيح هو مفيد ولكن فقط عندما يكون الكبد سليما. لأن الأشخاص الذين يعانون من أمراض الكبد يتضررون جدا من تناول الثوم، وذلك لأنه عند انشطار الميثونين والأليسين تتكون مواد سامة، يستطيع الكبد السليم التعامل معها، في حين لا يمكن للكبد المصاب من التصدي لها وتزداد حالته سوءا.
استنادا إلى هذا يجب استشارة الطبيب قبل إدراج الثوم في النظام الغذائي اليومي.