- 13:00كاترينا سينياكوفا وسيم فيربيك يتوجان بلقب الزوجي المختلط في ويمبلدون 2025
- 12:35مغربي يتسبب في منع فيتا كلوب الكونغولي من الإنتدابات
- 12:00الهلال يكافئ عبد الرزاق حمد الله
- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
"محمد السادس الإفريقي" جديد مصور "الملوك الثلاثة"
خلال الدورة الـ25 للمعرض الدولي للنشر والكتاب بالبيضاء، وقع المصور الفوتوغرافي المرموق "محمد مرادجي"، كتاب كتابه الفني الجديد الذي حمل عنوان "محمد السادس الإفريقي"، والذي يوثق لشغف ملكي فريد بإفريقيا وبتنميتها.
ويتألف كتاب مرادجي الجديد الصادر عن دار النشر "لاكروازي دي شومان"، من ثلاثة فصول كل منه يوثق لأنشطة الراحلين محمد الخامس، والحسن الثاني، والملك محمد السادس، شهادة على ارتباط الملوك المغاربة بإفريقيا وانخراطهم لفائدة التنمية الإقتصادية للقارة.
وبالمناسبة، أكد "مصور الملوك الثلاثة"، أن كلا من هؤلاء الملوك تميز في عهده، وأن "استمرارية الدولة تتواصل بشكل طبيعي من أجل بناء المغرب الحديث". مضيفا أن "حياة كل ملك من الملوك الثلاثة تتسم بقسط من العظمة"، مشيرا إلى أنه "قطع آلاف الكيلومترات رفقة جلالة الملك محمد السادس". مبرزا أن "موكب الملك جاب جميع أقطار المعمور قصد تعزيز علاقات التعاون، وإنجاز أوراش وإعطاء انطلاقة أشغال مشاريع تبهر بضخامتها...".
ويظل تاريخ الـ30 من يناير 2017، أكثر اللحظات قوة في التاريخ الإفريقي للمملكة، وأحد الأحداث المميزة في مسيرة مرادجي الفنية، الذي لم تفته الفرصة لتخليد هذا الحدث البارز بصور رائعة لجلالة الملك بقاعة الجلسات العامة لمقر الإتحاد الإفريقي، وجلالته يلقي خطابه الموجه للدول الإفريقية بمناسبة عودة المغرب إلى حضن عائلته المؤسساتية الإفريقية، حيث تم تخصيص 6 صفحات من المؤلف لهذا الخطاب لوحده، مع التركيز على عبارة مختارة بعناية "كم هو جميل هذا اليوم، الذي أحمل فيه قلبي ومشاعري إلى المكان الذي أحبه! فإفريقيا قارتي، وهي أيضا بيتي".
يشار إلى أن محمد مرادجي، المزداد سنة 1939، والذي بدأ مسيرته كمصور فوتوغرافي بالشارع، قبل أن يصبح "مراسلا صحفيا للأنشطة الملكية"، قد حاز العديد من الجوائز طيلة مساره المهني، كما وشح بالعديد من الأوسمة من طرف مجموعة من القادة الأجانب.