- 13:00كاترينا سينياكوفا وسيم فيربيك يتوجان بلقب الزوجي المختلط في ويمبلدون 2025
- 12:35مغربي يتسبب في منع فيتا كلوب الكونغولي من الإنتدابات
- 12:00الهلال يكافئ عبد الرزاق حمد الله
- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
تابعونا على فيسبوك
مراكش تستضيف منتدى الأعمال القطري-الأفريقي
تحتضن مدينة مراكش يومي 16 و 17 نونبر 2024، الدورة الثالثة للمنتدى القطري الأفريقي 2024، تحت شعار "الإستثمار في الذكاء الإصطناعي من أجل تنمية القارة الأفريقية".
وذكر بلاغ للمكتب الوطني للمطارات، أن هذا المنتدى الرائد، سيجمع مجموعة من الوجوه المؤثرة والمنظمات العالمية الكبرى، ويشكل منصة حاسمة لبسط الحوار وتدارس سبل التعاون ما بين أفريقيا وقطر وباقي الشركاء ببلدان الشرق الأوسط ودول أخرى. وسيشارك الجانب المغربي في هذه التظاهرة برئاسة رئيس الحكومة "عزيز أخنوش"، على أن يترأس الجانب القطري، الشيخة ميساء بنت حمد بن خليفة آل ثاني، رئيسة فعاليات الأعوام الثقافية التي اختارت المغرب شريكا ثقافيا لها خلال سنة 2024، والتي سيتشرف المشاركون بحضور سموها.
ومنتدى قطر أفريقيا للأعمال 2024، هو جزء من فعاليات السنة الثقافية قطر المغرب 2024، التي تنظم لتشهد مرة أخرى على عمق الروابط القوية والتاريخية بين الشعبين الشقيقين وبين قائدي البلدين صاحب الجلالة الملك الملك محمد السادس، وصاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني.
ويشارك في هذا المنتدى 350 مسيراً وازناً عن القطاعين الخاص والعمومي، وممثلين شغلهم الشاغل استشراف مستقبل واعد وزاهر للقارة السمراء. وخلال فعاليات هذه السنة، سينكب المشاركون بهذا المنتدى على تدارس دور وقدرة الذكاء الإصطناعي كعنصر فاعل بمنظومة.
ويتجلى الهدف المتوخى من هذا المنتدى في تسريع وتيرة التعاون جنوبءجنوب عبر بلورة برامج مشتركة تتمحور حول الذكاء الإصطناعي، والإبتكار التكنولوجي والاستدامة، وإبراز دور بلدان القارة الأفريقية بالإقتصاد العالمي بخلق نقاشات وحوارات حول مواضيع تهم كلا من الفلاحة، والتهيئة الحضرية الذكية، والطاقات المتجددة، وفي الأخير التفكير في تشييد بنيات تحتية رياضية واقتصادية بحلول العام 2030، مع التركيز بالأساس على استحضار التجارب المنجزة من طرف دولة قطر إبان تنظيمها لكأس العالم فيفا 2022.