- 13:00كاترينا سينياكوفا وسيم فيربيك يتوجان بلقب الزوجي المختلط في ويمبلدون 2025
- 12:35مغربي يتسبب في منع فيتا كلوب الكونغولي من الإنتدابات
- 12:00الهلال يكافئ عبد الرزاق حمد الله
- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
مشاركة المغرب في "كوب 28"
انطلقت بدبي في الإمارات العربية المتحدة، فعاليات مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ في دورته الثامنة والعشرين (كوب 28)، والتي تستمر إلى غاية 12 دجنبر المقبل، بمشاركة قادة الدول ورؤساء الحكومات والخبراء والفاعلين من مختلف دول العالم من بينهم المغرب.
وسيتم خلال هذ الدورة الجديدة من مؤتمر المناخ التي تعرف حضور مندوبين وممثلين لحوالي 200 دولة، إجراء تقييم لمدى التقدم المحرز في تنفيذ مخططات العمل المناخي لمواجهة الاحتباس الحراري، ومعالجة القضايا البيئية المختلفة، بما يتيح تبني مخطط واقعي لتسريع الانتقال من الطاقة الأحفورية، وتقليل الاعتماد عليها الى مصادر جديدة للطاقات النظيفة، بما يمكن من تثبيت مستويات انبعاثات الغازات الدفيئة في الغلاف الجوي. كما يتوخى "مؤتمر كوب 28"، حث دول العالم على إنشاء صندوق لتعويض الدول الفقيرة المتضررة من تغير المناخ، إضافة الى دعوة الدول الغنية الى الوفاء بالتزامها بتوفير تمويل سنوي للمناخ بقيمة 100 مليار دولار.
وفي هذا الإطار، قال "سلطان أحمد الجابر"، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة الإماراتي، الرئيس المعين لمؤتمر الأطراف (كوب 28)، في تصريحات صحفية، إنه يتعين على المشاركين في المؤتمر وضع أهداف لمضاعفة مصادر الطاقة المتجددة ثلاث مرات، ومضاعفة إنتاج الهيدروجين بحلول 2030، مشيرا إلى أن التخلص التدريجي من الوقود الأحفوري يعد مسألة حتمية.
وأكد رئيس "كوب 28"، الحاجة الملحة لزيادة التمويل المخصص للمناخ، من أجل تحقيق الأهداف العالمية الخاصة بالمناخ والتنوع البيولوجي والتنمية المستدامة، مبرزا أنه من أجل تحقيق هذه الأهداف يجب جمع وتحفيز رأس المال على جميع المستويات الحكومية والخاصة والخيرية، باعتبار ذلك من أهم عوامل التمكين الحاسمة في العمل المناخي.