- 13:00كاترينا سينياكوفا وسيم فيربيك يتوجان بلقب الزوجي المختلط في ويمبلدون 2025
- 12:35مغربي يتسبب في منع فيتا كلوب الكونغولي من الإنتدابات
- 12:00الهلال يكافئ عبد الرزاق حمد الله
- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
منذ تربعه على العرش.. جلالة الملك أظهر "توجها ملحوظا" نحو أفريقيا
أظهر جلالة الملك محمد السادس، منذ تربعه على العرش في العام 1999، "توجها ملحوظا" نحو أفريقيا، مع "رؤية أكثر واقعية تهدف إلى تطوير التعاون جنوب - جنوب، سواء على الصعيد الإقتصادي، المالي، الدبلوماسي، الأمني، العسكري، الديني أو الرياضي". هذا ما كتبته مجلة "جون أفريك" الفرنسية.
واعتبرت "جون أفريك"، أنه "داخل الإتحاد الأفريقي، فضل جلالة الملك الحضور النشط على سياسة الكرسي الفارغ". مضيفة أن مقاربة المغرب داخل الإتحاد الأفريقي غيرت التصور الذي كان لدى العديد من الدبلوماسيين الأفارقة عن المملكة و"جمهورية الوهم". وسجلت أن المغرب، الذي يعتبر أحد أكبر المساهمين في ميزانية الإتحاد الأفريقي، هو اليوم "قوة وازنة داخلة المؤسسة الأفريقية" ووجوده "يغير الموازين والدور المهيمن الطويل لبعض الدول".
وأوردت أن ميزة أخرى للمغرب في الإتحاد الأفريقي هي التعاون في مكافحة الإرهاب، معتبرة أن المملكة دخلت الإتحاد "بمقاربة مختلفة تماما عن المقاربة التي تنتهجها الجزائر وحلفاؤها". ونقلت عن دبلوماسي من أفريقيا جنوب الصحراء قوله إن إعادة انتخاب المغرب لولاية ثانية في مجلس السلم والأمن التابع للإتحاد الأفريقي لمدة ثلاث سنوات، من 2022 إلى 2025، بأكثر من ثلثي الأصوات، هو "علامة على الإعتراف بجهود المملكة في تعزيز السلام. والأمن في أفريقيا".
وأكدت المجلة الفرنسية، على الدور الإقتصادي للمغرب داخل أفريقيا، مع التركيز على التنمية الإقتصادية وريادة المملكة في التكامل القاري وتفعيل منطقة التجارة الحرة القارية. مسلطة الضوء على المشروع الضخم لخط أنبوب الغاز بين نيجيريا والمغرب، واصفة إياه بأنه مشروع "أكثر شمولا حيث سيشمل عددا أكبر من البلدان"، على خلاف مشروع الجزائر، والتي تهدف من خلاله إلى الحفاظ على مصالحها الخاصة والضيقة.