- 13:00كاترينا سينياكوفا وسيم فيربيك يتوجان بلقب الزوجي المختلط في ويمبلدون 2025
- 12:35مغربي يتسبب في منع فيتا كلوب الكونغولي من الإنتدابات
- 12:00الهلال يكافئ عبد الرزاق حمد الله
- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
"موروكو تيك".. المغرب يطرح علامته الجديدة للترويج للقطاع الرقمي
بحضور كل من "غيثة مزور"، الوزيرة المنتدبة المكلفة بالإنتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، و"يونس السكوري"، وزير الإدماج الإقتصادي والمقاولة الصغرى والشغل والكفاءات، وعدد من الفاعلين في القطاعين العام والخاص، جرى يومه الجمعة 14 يناير الجاري بالرباط، إطلاق العلامة الوطنية للترويج للقطاع الرقمي باسم "موروكو تيك"، بمبادرة من الوزارة المنتدبة المكلفة بالإنتقال الرقمي وإصلاح الإدارة.
وتطمح علامة "موروكو تيك" الجديدة، التي تم إطلاقها بتعاون وطيد مع فيدرالية تكنولوجيا المعلومات والإتصالات والخدمات المرحلة (أوفشورينغ)، وبشراكة مع الوكالة المغربية لتنمية الإستثمارات والصادرات، ووكالة التنمية الرقمية، والإتحاد العام لمقاولات المغرب، وجمعية مستخدمي أنظمة المعلوميات بالمغرب و"تكنوبارك"؛ إلى جعل المغرب وجهة رقمية مفضلة دوليا، وخلق دينامية عالمية شاملة تستفيد منها جميع المنظومات القطاعية المغربية في تحولها الرقمي.
وفي كلمة لها بالمناسبة، قالت وزيرة الإنتقال الرقمي وإصلاح الإدارة "غيتة مزور"، إن "علامة "موروكو تيك" هي ثورة لتعزيز وتقوية دول المملكة في المجال الرقمي الإقليمي". مبرزة أن "المغرب أثبت قدرته على تطوير منظومة رقمية تنافسية، بفضل العروض الملائمة ومواكبة على المقاس للمستثمرين، مما جعل بلادنا وجهة للإستقرار والإستثمار من لدن الشركات المرموقة".
من جهته، أوضح "شكيب لعلج"، رئيس الإتحاد العام لمقاولات المغرب، أن دعم علامة "موروكو تيك" سيتم من طرف القطاع العام وكذلك من الجهات الفاعلة الخاصة في إطار الحكامة الفعالة والموجهة نحو النتائج.
وأضاف رئيس "الباطرونا"، أن الأخير "يدرك تماما دور التحول التكنولوجي الناجح في تعزيز القدرة التنافسية وجاذبية اقتصادنا الدولي، وأيضا لتسريع خلق فرص الشغل والقيمة المضافة، بما يتماشى مع النموذج التنموي الجديد".