- 13:00كاترينا سينياكوفا وسيم فيربيك يتوجان بلقب الزوجي المختلط في ويمبلدون 2025
- 12:35مغربي يتسبب في منع فيتا كلوب الكونغولي من الإنتدابات
- 12:00الهلال يكافئ عبد الرزاق حمد الله
- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
موسيقى الهاوس .. من الرغبة في التحرر إلى العالمية
بداية فالموسيقى كلمة يونانية الأصل، وهي نوع من أنواع الفنون التي تهتم بتأليف وإيقاع وتوزيع الألحان، وطريقة الغناء والطرب، كما تعد علما يدرس أصول ومبادئ النغم من حيث التوافق أو الإختلاف. ووقد برزت منها موسيقى الهاوس التي يسمعها الناس في معظم النوادي والمهرجانات، وأصبحت ظاهرة عالمية.
نشأت موسيقى النوادي في البيت بشيكاغو الأمريكية أوائل الثمانينيات، وأطلق هذا النوع الموسيقي حركة حثت المستبعدين من المجتمع، وخاصة مجتمعات LGBTQ، والأمريكيون الأفارقة، لتحرير أنفسهم من كل الحواجز الخارجية، وإلى شهوانية الجسد مهما كانت الوسائل.
كما أن هذه الحركة المناهضة والتي تحمل بين ثناياها الثورية، قد وحدت الناس ودفعت بالإبتكار الموسيقي، وجددت الدعوة لإستكشاف هذا العالم المثير والسير على خطى هذا النوع الموسيقي المؤثر.
*بشراكة مع المجلة الأسبوعية InSecret، وللاطلاع على المزيد زوروا موقع : www.insecret.ma