- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
- 12:16رسميا.. ميلان يتعاقد مع النجم الكرواتي لوكا مودريتش
- 19:01الأهلي المصري ينفي تلقي عروض لضم أشرف داري
- 18:28زكريا الوحدي يشعل صراعًا فرنسيًا بين مارسيليا ورين
تابعونا على فيسبوك
هذه أهم التحديات التي يواجهها طلبة الطب بشأن محضر الاتفاق
ظهرت إشكالات جديدة في علاقة طلبة الطب بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، ترتبط أساسا بتأخر صرف التعويضات المستحقة لهم، فضلا عن الإشكالات المرتبطة بإعادة استيفاء التداريب التي قاطعوها خلال فترة الإضراب التي استمرت لمدة 11 شهرا.
في هذا الصدد، أكدت اللجنة الوطنية لطلبة الطب وطب الأسنان والصيدلة، أن “المنح كان من المفترض أن تُصرف في أشهر يونيو وسبتمبر ويناير، إلا أنه تم تأخيرها، بل إن بعض الكليات تروج لمعلومات تفيد بأنها قد لا تُصرف نهائيًا”.
وكشفت اللجنة، أن طلبة كليات الطب والصيدلة في مختلف المدن تواصلوا مع المديريات الجهوية، غير أنهم لم يتلقوا أي معلومات واضحة ودقيقة، و أن الإجابات التي توصل بها الطلبة تشير إلى أن مصدر التأخير هو وزارة الصحة والحماية الاجتماعية التي لم تمنح موافقتها بعد لصرف المنح.
وعبر الطلبة من خلال العديد من المنشورات على مواقع التواصل الاجتماعي عن استيائهم من عدم احترام الوعود التي قطعتها وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار في محضر الاتفاق، الذي بموجبه وافقوا على تعليق الاحتجاجات والعودة إلى الدراسة، إذ أكدوا أنه رغم استئنافهم للتداريب واستكمالهم للدروس، “لم يتم صرف التعويضات المستحقة لهم”.
وإلى جانب التأخر في صرف التعويضات، أضافت اللجنة الوطنية لطلبة الطب وطب الأسنان والصيدلة أن طلبة السنة السادسة يواجهون مشكلة أخرى تتعلق بصعوبات إعادة اجتياز التداريب التي لم يتم استيفاؤها خلال فترة المقاطعة، مشيرًا إلى أن استيفاء هذه التداريب يعد شرطًا أساسيًا لتمكينهم من اجتياز امتحان الداخلية.
وأوضحت اللجنة ذاتها، أن “فرصة إعادة اجتياز التداريب متاحة فقط في بعض الكليات، مثل كليات مراكش، في حين أن كليات الطب الأخرى، مثل كليات الرباط ووجدة، تفرض شروطًا تعجيزية على الراغبين في تعويض التداريب، مما يشكل عائقًا أمامهم في اجتياز امتحانات الداخلية”.