- 13:00كاترينا سينياكوفا وسيم فيربيك يتوجان بلقب الزوجي المختلط في ويمبلدون 2025
- 12:35مغربي يتسبب في منع فيتا كلوب الكونغولي من الإنتدابات
- 12:00الهلال يكافئ عبد الرزاق حمد الله
- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
تابعونا على فيسبوك
41 إصابة ببوحمرون في سجون المملكة
أعلنت المندوبية العامة لإدارة السجون، عن رصد 41 حالة إصابة بمرض الحصبة "بوحمرون" في عدة مؤسسات سجنية مغربية حتى 8 يناير 2025، حيث تصّدر السجن المحلي طنجة 2 قائمة المؤسسات الأكثر تضرراً بتسجيله 23 حالة إصابة، من بينها حالتان بين الموظفين.
وأضافت المندوبية في بيان، أنه تم تسجيل 7 حالات إصابة في السجن المحلي بالمحمدية، و5 حالات في السجن المحلي عين بورجة، وحالتان في كل من السجن المركزي بالقنيطرة والسجن المحلي بوركايز بفاس، بالإضافة إلى حالة واحدة في كل من السجن المحلي بتطوان والسجن المحلي قلعة السراغنة. مؤكدة أنه تم عزل الحالات المشتبه في إصابتها وإخضاعها للفحوصات المخبرية اللازمة، مع تقديم العلاجات المناسبة وفقاً للبروتوكول الصحي المعتمد. كما تم فتح المجال أمام السجناء والموظفين للتلقيح الإختياري ضد المرض، تحت إشراف الأطر الطبية التابعة للمصالح الصحية المختصة.
وأشار البيان إلى اتخاذ سلسلة من الإجراءات الوقائية والعلاجية وفقاً للبروتوكول الصحي الذي وضعته وزارة الصحة والحماية الإجتماعية، وذلك بعد رصد أعراض المرض بين الوافدين الجُدد من السجناء في عدد من المؤسسات السجنية. وذكر أن المندوبية قامت بتعميم مذكرة تنظيمية على جميع المؤسسات السجنية في 3 يناير 2025، تحث فيها الإدارات على تعزيز اليقظة واتخاذ التدابير الوقائية والعلاجية اللازمة في حال رصد أي مؤشرات للإصابة بالحصبة، سواء بين السجناء أو الموظفين أو المرتفقين. كما شددت على أهمية التنسيق المستمر مع المصالح الصحية المعنية.
وخلصت مندوبية السجون، إلى دعوة ذوي المعتقلين وأقاربهم إلى الإلتزام بالتدابير الوقائية، وتجنّب زيارة السجناء في حال ظهور أعراض الإصابة بالحصبة عليهم، وذلك لمنع انتقال العدوى داخل المؤسسات السجنية.