- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
- 12:16رسميا.. ميلان يتعاقد مع النجم الكرواتي لوكا مودريتش
- 19:01الأهلي المصري ينفي تلقي عروض لضم أشرف داري
- 18:28زكريا الوحدي يشعل صراعًا فرنسيًا بين مارسيليا ورين
تابعونا على فيسبوك
إدارة ترامب تواصل انسحابها من المواثيق الدولية
أفادت البعثة الأمريكية لدى الأمم المتحدة الأحد 03 دجنبر في بيان لها، بانسحاب الولايات المتحدة من "الميثاق العالمي للهجرة"، و الذي أقرته المنظمة الدولية بالإجماع العام الماضي تحت اسم "إعلان نيويورك" بهدف تحسين ظروف اللاجئين والمهاجرين.
و حسب ما جاء في البيان الأمريكي: "أبلغت بعثة الولايات المتحدة الأمين العام للأمم المتحدة، أن الولايات المتحدة تنهي مشاركتها في الميثاق العالمي للهجرة". مضيفا أن "إعلان نيويورك يتضمن أحكاما عديدة تتناقض مع قوانين الهجرة و اللجوء الأمريكية و مبادىء الهجرة في إدارة ترامب. و نتيجة لذلك قرر الرئيس ترامب، أن الولايات المتحدة ستنهي مشاركتها في عملية الميثاق التي تهدف إلى التوصل إلى إجماع دولي في الأمم المتحدة عام 2018".
و في هذا الصدد، قالت السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة "نيكي هايلي"، إن بلادها ستستمر "بسخائها" في دعم المهاجرين واللاجئين حول العالم، لكن "قراراتنا حول سياسات الهجرة يجب أن يضعها الأمريكيون دائما و الأمريكيون وحدهم".
و استطردت الدبلوماسية الأمريكية: "نحن سنقرر أفضل السبل للسيطرة على حدودنا ومن يحق له دخول بلادنا. المقاربة العالمية في إعلان نيويورك ببساطة لا يتوافق مع السيادة الأمريكية".
و كانت 193 دولة في الجمعية العامة للأمم المتحدة قد تبنت في شتنبر 2016، بالإجماع إعلانا سياسيا غير ملزم هو "إعلان نيويورك للاجئين و المهاجرين"، يتعهد بالحفاظ على حقوق اللاجئين و مساعدتهم على إعادة التوطين و ضمان حصولهم على التعليم و الوظائف.
للتذكير فهذا الإنسحاب ليس الأول من نوعه التي تقوم به الإدارة الأمريكية الحالية، حيث سبق و أعلنت واشنطن انسحابها من عدة إلتزامات دولية تم التوقيع عليها خلال إدارة الرئيس السابق باراك أوباما، من أهمها اتفاق باريس للمناخ.