- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
- 12:16رسميا.. ميلان يتعاقد مع النجم الكرواتي لوكا مودريتش
- 19:01الأهلي المصري ينفي تلقي عروض لضم أشرف داري
- 18:28زكريا الوحدي يشعل صراعًا فرنسيًا بين مارسيليا ورين
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
إشادة أوروبية بمجهودات المغرب في مكافحة الإتجار بالبشر
شاركت "باتريسيا يومبارت كوساك"، سفيرة الإتحاد الأوروبي بالمغرب، يومه الخميس 25 يوليوز الجاري بالرباط، في لقاء بمناسبة اليوم التواصلي للجنة الوطنية لتنسيق إجراءات مكافحة الإتجار بالبشر والوقاية منه بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة هذه الجريمة.
وبالمناسبة، أشادت "يومبارت كوساك" بجهود المملكة المغربية في مكافحة الإتجار بالبشر، مشيرة إلى أن المغرب والإتحاد الأوروبي قاما، منذ سنوات، بتطوير تعاون معزز لمكافحة الإتجار بالبشر؛ وذلك من خلال دعم وكالات دولية، مثل مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، أو وكالات أوروبية مثل يوروبول وفرونتكس، وكذلك من المجتمع المدني.
ونَوَّهت سفيرة الإتحاد الأوروبي بالإطار التشريعي والتنظيمي الذي اعتمدته المملكة المغربية خلال السنوات الأخيرة، ويهدف إلى منع وقمع ومعاقبة جرائم الإتجار بالبشر، ضاربة المثال بالخطة الوطنية لمكافحة ومنع الاتجار بالبشر وآلية الإحالة الوطنية، المعتمدة في مارس 2023. مُسجلة أن زلزال الحوز في شتنبر الماضي، تسبب في تفاقم مخاطر الإتجار بالبشر وتعريض الأشخاص الضعفاء لهذا التهديد، مستدركة بالقول: "ولكن المجتمع المغربي أظهر قدرة على الإستجابة على جميع المستويات خلال هذا الحدث الرهيب".
وأكدت الدبلوماسية الأوروبية أن الإتحاد الأوروبي الذي يدرك مسؤولياته المشتركة، سيكون دائما على استعداد لدعم المغرب من أجل إنقاذ الأرواح واحترام كرامة وسلامة الأشخاص الضعفاء. وحَذَّرت من المجال الرقمي الذي ساهم في زيادة مثيرة للقلق في حالات الإستغلال الجنسي للقاصرين، بما في ذلك عبر الإنترنت، لافتة إلى أن جذب الضحايا لأغراض الإستغلال وتحويل الأرباح في شكل عملات مشفرة أو إلى أنظمة مصرفية سرية، قد بات من الأساليب المتطورة للغاية التي تستخدمها شبكات الإتجار بالبشر.