- 23:00الجامعة الملكية المغربية للشراع تعقد جمعها العام الأول بعد انتخاب المكتب الجديد
- 22:45عبد السلام بناني سميرس يتوج بالجائزة الكبرى لبطولة المغرب للقفز على الحواجز
- 22:24مورينيو يتمسك ببقاء النصيري في فنربخشة
- 22:17رولاني موكوينا يغوض تجربة جديدة مع مولودية الجزائر
- 22:00سيف الدين بوهرة يشترط تسوية مستحقاته قبل مغادرة الوداد
- 21:45الهلال يقرر الانسحاب من السوبر السعودي
- 21:25الدفاع الحسني الجديدي يعزز صفوفه بالحارس الموريتاني باباكار نياسي
- 21:11الرجاء يستعيد محمد المكعازي في أولى صفقات الميركاتو الصيفي
- 21:00بوروسيا دورتموند يخطط لإعارة المغربي أيمن أزهيل
تابعونا على فيسبوك
إصدار مذكرة اعتقال دولية بحق رئيس فنزويلا
أصدرت محكمة أرجنتينية، مذكرة توقيف بحق عدد من المسؤولين في الحكومة الفنزويلية، بمن فيهم الرئيس نيكولاس مادورو، في إطار قضية تتعلق بارتكاب جرائم ضد الإنسانية.
وتأتي مذكرة الاعتقال هاته في أعقاب قرار أصدرته الغرفة الفدرالية لبوينس آيرس بداية الأسبوع، بعد تلقي شكاوى ضد مسؤولين في الحكومة الفنزويلية عن تنظيم خطة ممنهجة لاعتقال وخطف وتعذيب مواطنين فنزويليين.
وأمر القاضي الأرجنتيني أيضا بفتح تحقيق وتوقيف 14 جنديا وشرطيا فنزويليا متهمين بالانتماء إلى "الهياكل القيادية المتورطة" في أحداث فنزويلا.
وقد صدرت أوامر الاعتقال باسم مبدأ "الولاية القضائية العالمية"، الذي يتيح مقاضاة الأشخاص المتهمين بانتهاكات حقوق الإنسان في أي مكان في العالم.
وجاء في أسباب الحكم المكون من 20 صفحة والصادر عن المحكمة الاتحادية في بوينس آيرس، والذي استشهدت به وسائل الإعلام المحلية: "تم إثبات أن هناك في فنزويلا خطة منهجية للقمع والإخفاء القسري للأشخاص والتعذيب وجرائم القتل والاضطهاد ضد جزء من السكان المدنيين، تطورت على الأقل منذ عام 2014 وحتى الوقت الحاضر".
وفي وقت سابق من أمس، أمرت المحكمة العليا الفنزويلية بالقبض على الرئيس الأرجنتيني خافيير ميلي، ووزيرة الأمن باتريشيا بولريتش، وكارينا ميلي، شقيقة الرئيس والمستشارة الرئاسية، بتهم تشمل غسل الأموال.
ونشب خلاف كبير بين بوينس آيرس وكاراكاس منذ الانتخابات الرئاسية المتنازع عليها في 28 يوليوز، والتي شابتها اتهامات بتزوير واسع النطاق للأصوات.
وتم طرد دبلوماسيين أرجنتينيين من فنزويلا عقب الانتخابات، بينما دعت بوينس آيرس المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي إلى إصدار مذكرة اعتقال بحق نيكولاس مادورو.