- 13:00كاترينا سينياكوفا وسيم فيربيك يتوجان بلقب الزوجي المختلط في ويمبلدون 2025
- 12:35مغربي يتسبب في منع فيتا كلوب الكونغولي من الإنتدابات
- 12:00الهلال يكافئ عبد الرزاق حمد الله
- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
استطلاع يكشف رأي المغاربة في إعادة فتح الحدود مع الجارة الجزائر..!
في استطلاع للرأي أنجزه "المعهد المغربي لتحليل السياسات"، كشف من خلاله أن 89 في المائة من المغاربة أكدوا على أن الحدود مع الجزائر يجب أن يعاد فتحها، أغلبهم من الفئة العمرية 50 سنة فما فوق بنسبة 95،5 في المائة، في حين تنخفض هذه النسبة إلى حوالي 85 في المائة من الفئة العمرية 18-24 سنة.
وأظهرت نتائج الإستطلاع، أن 58 في المائة من المستجوبين أعربوا عن تفاؤلهم بمستقبل الإتحاد المغاربي، فيما قال 42 في المائة أنهم غير متفائلين، كما أكد جزء كبير من المشاركين فيه على أن العوامل السياسية مهمة في حل عقدة الإندماج المغاربي. مشيرة إلى أن 95 في المائة أبدوا موافقتهم على أن التبادل الإقتصادي بين الدول المغاربية سيعزز الإندماج المغاربي، في حين أكد 83 في المائة منهم أن الصراع بين المغرب والجزائر هو العامل الأساسي الذي يعرقل مشروع الإتحاد المغاربي.
كما وأوضحت النتائج، التي أجريت خلال الفترة الممتدة ما بين 15 أكتوبر و30 دجنبر 2019، وشملت عينة من 1200 شخص يمثلون السكان المغاربة الذين تبلغ أعمارهم 18 سنة أو أكثر من مختلف جهات المملكة؛ أن حوالي 47 في المائة من المستجوبين لديهم علاقة قرابة مع مواطنين مغاربيين خاصة من دولتي تونس والجزائر بنسبة 45 و34 في المائة على التوالي، فيما سجلوا أفضلية واضحة للعيش في تونس بنسبة تصل إلى 53 في المائة، وذلك في حالة ما أتيحت لهم فرصة العيش في بلد مغاربي آخر غير المغرب.
وكان الرئيس الجزائري الجديد "عبد المجيد تبون"، قد أكد أن إعادة فتح الحدود المغلقة بين البلدين وارد، لكنه اشترط على السلطات المغربية الإعتذار للشعب الجزائري على فرض تأشيرة دخول الجزائريين عام 1994.