- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
- 12:16رسميا.. ميلان يتعاقد مع النجم الكرواتي لوكا مودريتش
- 19:01الأهلي المصري ينفي تلقي عروض لضم أشرف داري
- 18:28زكريا الوحدي يشعل صراعًا فرنسيًا بين مارسيليا ورين
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
"الإستقلال" يقصف حكومة العثماني بسبب مغاربة العالم
خلال لقاء تواصلي مع مجموعة من الفاعلين الإقتصاديين والمستثمرين المغاربة المقيمين بالديار الفرنسية نهاية الأسبوع، وجه حزب "الإستقلال" ممثلا في عضو لجنته التنفيذية "نور الدين مضيان"، انتقاذا لاذعا للحكومة الحالية برئاسة سعد الدين العثماني، مؤكدا أنها خدلت الجالية المغربية المقيمة بالخارج، ولم تكن في مستوى العناية التي يوليها الملك محمد السادس، بأبناء الوطن في المهجر، وهو التقييم العام لعمل الحكومة في عدد كبير من السياسات العمومية.
وقال مضيان إن الحكومة الحالية التي يمتد عمرها السياسي أكثر من ثمان سنوات، كرست للأسف الشديدة سياسات عقيمة اتجاه أبناء الوطن في المهجر، بالإقتصار على تدبير كلاسيكي لموسم العودة خلال كل صيف، في الوقت الذي أهدرت فيه فرصا كبيرة للتنمية عبر استثمار طاقات عظمى لأبناء الجالية المغربية سواء على المستوى الإقتصادي أو الإجتماعي أو السياسي. مبرزا أن ست ملايين من الكفاءات المغربية بالخارج استطاعت أن تجيب بشكل قوي على تجاهل الحكومة لها، بتقلد مناصب مهمة في المؤسسات المالية والإقتصادية العالمية وخاصة بأوروبا، وهو ما ينبغي أن يكون فخرا لكل الشعب المغربي.
واعتبر البرالماني "الإستقلالي"، أن الخبرات التي تتوفر في كفاأت الجالية المغربية المقيمة بالخارج تصطدم دائما بقصور رؤية الحكومة وهيمنة البيروقراطية الإدارية، التي دعا جلالة الملك في مجموعة من خطبه السامية إلى ضرورة إصلاحها باستعجال كبير. داعيا الحكومة إلى "امتلاك الشجاعة لتحويل شعاراتها الرنانة اتجاه أبناء الوطن في المهجر إلى قرارات حكومية ملموسة، وخاصة فيما يتعلق بضمان تمثيلية عادلة لهم في مجلس النواب، وفي عدد من المؤسسات الإستشارية ومؤسسات الحكامة، والتي رفضت أيضا الأغلبية الحكومية تعديلات الفريق الإستقلالي بشأنها".