- 13:00كاترينا سينياكوفا وسيم فيربيك يتوجان بلقب الزوجي المختلط في ويمبلدون 2025
- 12:35مغربي يتسبب في منع فيتا كلوب الكونغولي من الإنتدابات
- 12:00الهلال يكافئ عبد الرزاق حمد الله
- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
تابعونا على فيسبوك
الاتحاد الأوروبي يعيد تشكيل النظام داخل منطقة شنغن
أعلنت إيلفا يوهانسون، مفوضة الشؤون الداخلية في الاتحاد الأوروبي، أن النظام الجديد للدخول والخروج “EES” سيبدأ تطبيقه اعتباراً من 10 نونبر المقبل. كان من المقرر أن يُطلق هذا النظام لأول مرة في عام 2022، ولكن تأخر إطلاقه بسبب مشاكل في تكنولوجيا المعلومات وتحديات في تركيب الحواجز الآلية على جميع الحدود البرية والبحرية والجوية لمنطقة شنغن.
عند تنفيذ النظام، سيخضع المسافرون من خارج الاتحاد الأوروبي الذين يدخلون منطقة شنغن لإجراءات رقابة حدودية جديدة. وبينت يوهانسون خلال زيارتها لوكالة الاتحاد الأوروبي أن نظام "EES" سيقوم بتسجيل المسافرين من المملكة المتحدة وغيرهم من القادمين من خارج الاتحاد الأوروبي الذين لا يحتاجون إلى تأشيرات لدخول الاتحاد. سيُطلب من هؤلاء المسافرين إجراء مسح ضوئي لجوازات سفرهم أو أي وثيقة سفر أخرى عبر جهاز الخدمة الذاتية عند عبورهم الحدود الخارجية للاتحاد الأوروبي. هذا النظام لن ينطبق على المواطنين الأوروبيين أو المقيمين بشكل قانوني أو أولئك الحاصلين على تأشيرات إقامة طويلة.
و سيقوم النظام بتسجيل اسم المسافر وبياناته البيومترية وتواريخ ومواقع الدخول والخروج، بالإضافة إلى مسح الوجه وبصمات الأصابع كل ثلاث سنوات. سيتم تطبيق هذا النظام في جميع الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي باستثناء قبرص وأيرلندا، إضافة إلى أربع دول غير عضوة في الاتحاد الأوروبي ضمن منطقة شنغن وهي أيسلندا وليختنشتاين والنرويج وسويسرا.
وأكدت يوهانسون أن نظام “EES” يهدف إلى تعزيز أمن الحدود، وتحديد المسافرين الذين يتجاوزون المدة المسموح بها في منطقة شنغن (90 يوماً خلال 180 يوماً). وأشارت إلى أن هذا النظام سيساعد في مكافحة الهجرة غير الشرعية ويجعل من الصعب على المجرمين والإرهابيين والجواسيس الروس استخدام جوازات سفر مزورة بفضل تقنية التعرف البيومتري والتصوير وبصمات الأصابع.