- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
- 12:16رسميا.. ميلان يتعاقد مع النجم الكرواتي لوكا مودريتش
- 19:01الأهلي المصري ينفي تلقي عروض لضم أشرف داري
- 18:28زكريا الوحدي يشعل صراعًا فرنسيًا بين مارسيليا ورين
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
البرلمان المغربي يواصل حضوره القوي في القارة الأمريكية
بفضل سياسة الإنفتاح التي تنهجها المملكة تحت قيادة جلالة الملك محمد السادس، يشارك وفد برلماني مغربي في أشغال الدورة التشريعية لبرلمان أمريكا الوسطى "البرلسين" التي تحتضنها عاصمة غواتيمالا أيام 22، 23، 24، و25 يناير الجاري، وذلك بدعوة من الرئيس الدومينيكي طوني رافول طيخادا.
وفي هذا الصدد، أكد النائب "عبد الرحيم عثمون"، عضو مكتب مجلس النواب ورئيس اللجنة البرلمانية المشتركة المغرب-الإتحاد الاوروبي، خلال مشاركته الثلاثاء 23 يناير، على جهد برلمان المملكة المغربية في تعزيز علاقات الصداقة والتعاون مع برلمان أمريكا الوسطى، ولتتقارب الشراكة أكثر مع هذه الدول بأبعادها العديدة وفي جميع المجالات في إطار مشروع مجتمعي مفتوح وديمقراطي وموحد تبنيه المملكة المغربية بإيمان وتصميم.
وأشار عثمون إلى أن المغرب بذل جهودا كبيرة في مجال إرساء الديمقراطية وسيادة القانون خاصة في ضوء التغيرات التي طرأت على بلدان المغرب العربي والشرق الأوسط، مؤكدا أن تعزيز الشراكات بين البلدان أو بين المناطق قد أصبح مسألة حتمية في السياق العالمي لزيادة إضفاء الطابع الإقليمي على الإقتصادات وتكثيف التنافس التجاري والمالي والحاجة الأساسية إلى اغتنام فرص العولمة وتحسين إدارة مختلف القيود والقضايا المرتبطة به، لهذا جعل المغرب خيارا لا رجعة فيه للإنفتاح والإندماج في الإقتصاد العالمي.
كما استحضر المتحدث ذاته، الدور الذي يلعبه المغرب في الإندماج الإفريقي والتعاون جنوب-جنوب وخصوصا بعد رجوعه إلى عائلته الإفريقية، زيادة على العلاقة المتميزة التي تجمع المغرب بالإتحاد الأوروبي، ما يجعل منه جسرا لتنمية المشتركة والتعاون الثلاثي بين المغرب وأفريقيا وأمريكا الوسطى، وبين المغرب وأوروبا وأمريكا الوسطى.
يشار إلى أن المغرب يعد عضوا ملاحظا في هذه المؤسسة التشريعية لأمريكا الوسطى والتي تضم كلا من غواتيمالا، السالفادور، الهوندوراس، نيكاراغوا، باناما، جمهورية الدومينيكان كدول كاملة العضوية والبرلمان المغربي، المكسيك، بورتو ريكو، جمهورية الصين-تايوان. كأعضاء ملاحظون.