- 20:00فنربخشة يحسم صفقة أمرابط ويحدد 20 مليون أورو للتخلي عنه مستقبلا
- 19:35رشيد الطاوسي يقود الكوكب المراكشي بعد الصعود للقسم الأول
- 19:15عودة ثلاثي الدفاع تبعث الاطمئنان في معسكر المنتخب الوطني
- 18:57بيرواين يفاجئ الزيات بتنازل مالي ويترك فائضًا كبيرًا في خزينة الرجاء
- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
- 12:16رسميا.. ميلان يتعاقد مع النجم الكرواتي لوكا مودريتش
- 19:01الأهلي المصري ينفي تلقي عروض لضم أشرف داري
- 18:28زكريا الوحدي يشعل صراعًا فرنسيًا بين مارسيليا ورين
تابعونا على فيسبوك
التحقيق في ظروف فرار "الجواميس البرازيلية"
أعطت النيابة العامة الضوء الأخضر للمصالح القضائية بالرباط، من أجل البحث في الظروف الغامضة وراء فرار الجواميس البرازيلية من المجازر وتجولها بشوارع الرباط مع إحداث فوضى ورعب بين صفوف المواطنين. وفق ما أوردته مصادر صحفية.
وأكدت المصادر نفسها، أن هذا الأمر خلف عرقلة حركة السير، بالإضافة إلى إتلاف بعض المواد بمحلات تجارية، مثل ما وقع لمحل بحي يعقوب المنصور، وكذا أكلها للأعشاب بعدد من حدائق العاصمة.
وكان المغرب قد استورد حوالي 2800 رأس من الأبقار البرازيلية بهدف تزويد السوق الوطنية باللحوم الحمراء وخفض أسعارها التي ارتفعت بشكل كبير في الأشهر الماضية.
وحول الوضعية الصحية لهذه العجول المستوردة، سبق للمكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية (أونسا) أن أكد خضوعها لعملية مراقبة عند الإستيراد، وهي عملية تندرج ضمن العمل اليومي للمكتب وذلك من خلال عدة مراحل.
وفي هذا الصدد، قال "بوعزة الخراطي"، رئيس الجامعة المغربية لحقوق المستهلك، إن عملية استيراد الأبقار المعدة للذبح تتم وفق معايير تراعي صحة المستهلك، سواء من الناحية الصحية أو من ناحية الجودة.
وأضاف "الخراطي"، أن هناك لجنة مكونة من أطباء بياطرة تقوم بمعاينة العجول التي سيتم استيرادها ببلد المنشأ، ليتم بعدها تقديم تقرير للمكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية (أونسا)، حيث يتم إخضاع هذه العجول لمراحل المراقبة السالفة الذكر.
وأبرز رئيس جامعة حقوق المستهلك، أن المغرب كان يمتلك الإكتفاء الذاتي في ما يخص اللحوم الحمراء، لكن قلة التساقطات المطرية وارتفاع تكلفة تربية المواشي جعل الكثير من المستثمرين يغيرون نشاطهم مما ساهم في قلة الإنتاج الذي فرض اللجوء للإستيراد لتلبية احتياجات السوق الوطني من اللحوم.