- 18:49كأس إفريقيا للسيدات .. تعادل سلبي بين الجزائر وتونس
- 18:00الوداد.. بنهاشم يرفض استمرار بوهرة ومواليمو
- 12:16رسميا.. ميلان يتعاقد مع النجم الكرواتي لوكا مودريتش
- 19:01الأهلي المصري ينفي تلقي عروض لضم أشرف داري
- 18:28زكريا الوحدي يشعل صراعًا فرنسيًا بين مارسيليا ورين
- 18:00أشرف لزعر يخوض تجربة جديدة في إسبانيا مع نادي هيركوليس
- 17:36ريال مدريد يتصدر قائمة الأرباح في مونديال الأندية
- 17:02إصابة موسيالا تدفع بايرن ميونخ للتحرك.. الثنائي المغربي ضمن الخيارات المطروحة
- 16:27سويسرا تعزز حظوظها في اليورو بفوز ثمين على آيسلندا
تابعونا على فيسبوك
ملفات
الحلقة 30 من ثنايا الذاكرة...الرؤية مسؤولية الجميع
أثبتت التجارب أن نجاح أي مشروع رهين بمدى الاهتمام بالموارد البشرية، باعتبارها أداة وصل لترجمة المناهج والبرامج إلى حيز التطبيق والتنفيذ، وجعل مدلول لها على مستوى الفعل، بعدما كانت مجرد خطاطات أو آليات جامدة.
فمنظومة التربیة والتكوین، تعتبر عملا جماعيا، ولا يمكن أن نقول بأنها مسؤولية ترجع إلى القطاع الفلاني أو غير ذلك، بل هي كما وضعت، فقد أصبحت شيأ مشتركا، فهي في عموميتها مسؤولية كل القطاعات، ومسؤولية كل الأحزاب السياسية والمجتمع المدني.
فالتعليم بصفة خاصة في الادارة المركزية وفي الاكاديميات وفي الجامعات وفي المدارس، مسؤلية رجال التعليم والادارة، ومسؤولية كل من له علاقة من بعيد أو من قريب بتكوين الانسان أي الطالب وهو أيضا مسؤول، ولهذا وضعت الرؤية في مفهو مها حدود مسؤوليات التي تدخل فيها الاسرة.